جون دوران يسجل الهدف الرابع ويوكوهاما يقلص الفارق
فرع هيئة الصحفيين في عسير ينظّم جلسة الصحافة التلفزيونية والسياحة
في الشوط الأول.. تقدم النصر ضد يوكوهاما بثلاثية
الأهلي يُعزز رقمه الآسيوي المميز
أسرع ثنائية.. الأهلي يُكرر رقمًا آسيويًا مميزًا
كريستيانو رونالدو يسجل الهدف الثالث ضد يوكوهاما
في 4 دقائق.. النصر يهز شباك يوكوهاما مرتين
وكيل وزارة الصحة لـ”المواطن”: لدينا عدة أهداف نريد تحقيقها من أمش 30 هذه أبرزها
الجبير يترأس وفد السعودية في مراسم تشييع بابا الفاتيكان
مناورات علم الصحراء.. مهام متنوعة تحاكي التهديدات الحديثة
أفاد رئيس هيئة تقويم التعليم والتدريب، الدكتور حسام بن عبد الوهاب زمان، بأن الهيئة تنظم بالشراكة مع الأمانة السعودية لمجموعة العشرين، مؤتمرها الدولي تحت عنوان: “تجويد نواتج التعلم ودعم النمو الاقتصادي”، الذي يقام افتراضيًّا تحت رعاية رئيس مجلس إدارة هيئة تقويم التعليم والتدريب، الدكتور أحمد بن محمد العيسى، يومي الأربعاء والخميس القادمين 14-15 أكتوبر 2020م، ويسبق المؤتمر عدد من ورش العمل خلال الفترة 10-13 أكتوبر 2020.
وأوضح معاليه أن المؤتمر الدولي يأتي في ظل تحديات كبيرة، يواجهها التعليم على مستوى العالم، بعد التأثير الذي أفرزته جائحة كورونا، وألقت بظلالها الكثيفة على مقدرات الحياة بشكل عام؛ الاقتصادية والعلمية والاجتماعية والصحية.
وأكد أن أهمية المؤتمر تكمن في مناقشته للقضايا التي تتعلق بمعايير جودة التعليم والتقويم والتدريب، وفي دور المقومات الفاعلة في آلية إعداد الفرد؛ ليصبح عنصراً منتجًا مؤثراً، فينعكس ذلك كله على الحياة الاقتصادية للأفراد، بشكل خاص، وإحداث نهضة اقتصادية كبيرة، مشيداً بدعم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان – حفظهما الله – لمسيرة التعليم، وتقديم رؤية عصرية للتعامل مع الظروف الصعبة التي واجهت العالم جراء جائحة كورونا، ومواجهة تلك التحديات، بخطط طموحة والإفادة من البنية التقنية الضخمة للمملكة، التي كان لها الأثر الجيد في نجاح منظومة التعليم الإلكتروني، والتعليم عن بعد.
ولفت د. حسام زمان إلى أن جودة التعليم تستطيع التنبؤ بالمكتسبات الاقتصادية عامةً، مشيراً إلى أنه مع تحقيق معظم البلدان في العالم مكاسب لافتة في التعليم المدرسي؛ حيث إن تطوير التعليم يتيح لأنظمة التعليم قياسًا دقيقًا لمستوى جودة التعليم الذي تقدمه هذه الدول، ومستوى أنظمتها التعليمية التي من شأنها أن تعزز الرفاهية الاقتصادية.