توضيح من التأمينات بشأن إكمال مدة المعاش ترتيب دوري روشن قبل انطلاق الجولة الـ14 مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع قسائم شرائية في إدلب برشلونة يتأهل إلى نهائي السوبر الإسباني بجدة بدء إيداع حساب المواطن لشهر يناير شاملًا الدعم الإضافي نيدفيد مديرًا رياضيًّا للشباب رسميًّا ابقوا في أماكن آمنة.. المدني يحذر من استمرار الأمطار الرعدية حتى الأحد الاتحاد يعلن إعارة طلال حاجي توكلنا يتيح معرفة التمويل المناسب من بنك التنمية الاجتماعية تصرف خاطئ من المطلقين يهدد سلوك الأبناء الاجتماعي والنفسي
كشفت مدينة الملك سعود الطبية، ممثلة بقسم اضطرابات التخاطب والبلع، عن استقبال نحو 500 حالة تأتأة سنويًّا، وذلك من خلال تقديم الخدمات التشخيصية والعلاجية للحالات ولجميع الأعمار.
وأكدت المدينة على لسان رئيس القسم مرام الحسين، تزامنًا مع اليوم العالمي للتأتأة، على أهمية عدم التهاون حال وجود تأتأة عند أطفالهم، والتي قد يكون فيها التلعثم حالة مزمنة وتستمر إلى مرحلة البلوغ، مشددة على ضرورة مراجعة ذوي الاختصاص، خصوصًا عندما يدوم الاضطراب لأكثر من ستة أشهر أو إذا أصبح مستمرًّا مع تقدم الطفل بالعمر.
وأوضحت الحسين بأن التأتأة تنتشر بمعدل 5 مرات أكثر لدى الذكور مقارنة بالإناث، ويؤثر اضطراب الكلام على 1% من البالغين، ويحتاجون إلى جلسات علاج تخاطب.
ونوهت بأن أعراض المصاحبة تتضمن وجود مشكلة في بدء كلمة أو حرف أو جملة، بالإضافة إلى التردد قبل نطق أصوات معينة، وتكرار الصوت أو الكلمة أو الحرف، وإطالة بعض الأصوات المحددة أثناء التحدث، وكذلك ارتجاف الفك والشفة، والنقر بالقدم على الأرض، وشد الوجه والجزء العلوي من الجسم عند التحدث.
وأشارت الحسين إلى أن التأتأه أو التلعثم هو اضطراب كلامي يعاني صاحبه من تكرار أو إطالة كلمات وحروف وعبارات، وربما يتوقف عن التحدث ولا يصدر أي صوت عند محاولة نطق حروف محددة وهو ما يسمى بالحبسة الكلامية، وهي أكثر شيوعًا عند الأطفال خلال مرحلة التطور اللغوي.