ترافقها عواصف وغبار.. الرياح الهابطة تهدد في الفترات الانتقالية
فتح باب القبول لبرامج الدراسات العليا في جامعة الأمير سطام
رئيس وزراء الهند يصل جدة في زيارة دولة للسعودية
جنازة البابا فرنسيس تقام يوم السبت صباحًا
طقس جازان غير مستقر حتى المساء
ضوابط استخدام الذكاء الاصطناعي في الرسائل العلمية
اطمئنان وسكينة.. زوار بيت الله العتيق وسط منظومة خدمات متكاملة
أرباح الدريس الربعية ترتفع 29.3% إلى 100.1 مليون ريال
دعوى قضائية من جامعة هارفرد لمنع ترامب من تجميد التمويل
رياح وأتربة على منطقة نجران حتى المساء
انتعشت أسعار النفط مدعومة ببيانات اقتصادية قوية من الصين أبطلت أثر زيادة الخام المعروض، فيما المكاسب جاءت محدودة بفعل التوقعات لتعافٍ بطيء في الطلب العالمي وسط تنامي إصابات كورونا.
وأغلقت العقود الآجلة لخام برنت مرتفعة 73 سنتًا إلى 42.45 دولار للبرميل، في حين زادت عقود الخام الأمريكي غرب تكساس الوسيط 77 سنتًا، ليتحدد سعر التسوية عند 40.20 دولار للبرميل.
وأظهرت بيانات جمركية أن الصين، أكبر مستورد للنفط الخام في العالم، اشترت 11.8 مليون برميل يوميًّا من الخارج في سبتمبر، بزيادة 5.5 بالمائة عن أغسطس وزيادة 17.5 بالمائة على أساس سنوي، لكن دون الذروة القياسية البالغة 12.94 مليون برميل يوميًّا المسجلة في يونيو.
وقالت باولا رودريغيز ماسيو، كبيرة محللي أسواق النفط في “ريستاد إنرجي”: “أسعار النفط التي كابدت ضربة عنيفة في اليوم السابق، كانت تبحث عن بارقة أمل، وهو ما عثرت عليه اليوم”.
ومن المتوقع أن يرتفع إنتاج النفط في ليبيا، وهي عضو بمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، إلى 355 ألف برميل يوميًّا بعد رفع حالة القوة القاهرة في حقل الشرارة النفطي يوم الأحد الماضي.
وستمثل الزيادة في الإنتاج الليبي تحديًا لمجموعة “أوبك+” ومساعيها لكبح الإمدادات بهدف دعم أسعار الخام.
وسجلت أسعار عقود النفط لأقرب استحقاق للخامين القياسيين كليهما مكاسب تزيد على 9 في المائة الأسبوع الماضي، وهي أكبر زيادة أسبوعية لبرنت منذ يونيو.