طرح 20 مشروعًا عبر منصة “استطلاع” لأخذ المرئيات بشأنها
المدينة المنورة تتقدّم 7 مراتب في مؤشر IMD للمدن الذكية لعام 2025
ضبط 3 مخالفين لارتكابهم مخالفتي قطع مسيجات ودخول محمية دون ترخيص
تنبيه من هطول أمطار وصواعق رعدية على منطقة عسير
أمير الرياض يعزي أبناء عبدالله السديري في وفاة والدتهم
إطلاق مؤسسة “أوشن كويست” غير الربحية بالمملكة
مركز أسبار يحتفل بمرور عشر سنوات على تأسيس “ملتقى أسبار”
طيران ناس يطلق رحلات إلى جنيف وميلان وكراكوف وريزا والدار البيضاء
حالة مطرية ورياح نشطة على نجران تستمر حتى المساء
أفضل الأنظمة الغذائية مع التقدم بالسن
يحتفل العديد من بلدان العالم، ومن بينها المملكة، يوم غد الاثنين 5 أكتوبر بمناسبة يوم المعلم العالمي، والذي يوافق نفس اليوم من كل عام، حيث يهدف إلى توفير الدعم وللتأكد من أن احتياجات الأجيال القادمة سيوفرها المعلمين بكفاءة.
ومنذ عام 1994، يتم الاحتفال بذكرى باليوم العالمي للمعلمين وهو بمثابة إحياء لذكرى توقيع التوصية المشتركة الصادرة عن منظمة العمل الدولية ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) في عام 1966 والمتعلقة بأوضاع المعلمين.
وفي بعض الدول يوافق يوم المعلم يومًا آخر غير الخامس من أكتوبر في مناسبات يتم تحديدها وفقًا لمناسبات وأعياد محلية، فمثلًا يوافق يوم المعلم في مصر 21 ديسمبر، وفي سنغافورة يوافق يوم المعلم 1 سبتمبر من كل عام.
وهناك أكثر من 100 بلد يحتفلون بمناسبة يوم المعلم العالمي، ويعود الفضل في الانتشار السريع والوعي العالمي بهذا اليوم إلى منظمة إديوكشن إنترناشونال، التي تدعو إلى اتخاذ موقف لأجل مهنة التدريس يُعنى بتوفير التدريب الملائم، والتنمية المهنية المستمرة، وحماية حقوق المعلمين.
في جميع أنحاء العالم، يوفر التعليم الجيد الأملَ والوعد بمستوى معيشة أفضل، مع ذلك، فليس من الممكن أن يكون هناك تعليم جيد بدون وجود معلمين مخلصين ومؤهلين.
والمعلمون هم أحد العوامل العديدة التي تبقي الأطفال في مدارسهم وتؤثر في عملية التعلم، فهم يساعدون التلاميذ في التفكير النقدي، والتعامل مع المعلومة من عديد الموارد، والعمل التعاوني، ومعالجة المشاكل واتخاذ قرارات مدروسة.
ويلفت اليوم العالمي للمعلم الانتباه إلى الحاجة إلى رفع مكانة مهنة التعليم ليس لأجل المعلمين والتلاميذ فحسب، ولكن لأجل المجتمع والمستقبل ككل بما يمثل إقرارًا بالدور الذي يضطلع به المعلمون في بناء المستقبل.
وفي بعض البلدان، يُعتبر يوم المعلم يومًا خاصًّا لتكريم المعلمين ومنها من يتخذ هذا اليوم يوم عطلة رسمية، وبعضها يتخذه في أيام العمل.
يعتبر هذا اليوم أيضًا بمثابة إحياء لذكرى توقيع التوصية المشتركة الصادرة عن منظمة العمل الدولية ومنظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة والمتعلقة بأوضاع المعلمين.