إستاد جنوب الرياض.. تحفة معمارية تجمع التراث بالحداثة آخر تطورات مفاوضات ليفربول ومحمد صلاح تسريحة شعر جديدة لـ ترامب 3 تحت الصفر.. موجة باردة على الشمالية الأخضر يستأنف تدريباته بعد ودية ترينيداد الإعفاء مقابل التصدير يزيد القدرة الصناعية في السعودية خارجيًا خطة برشلونة بشأن العودة لـ”كامب نو” مهددة بالفشل اختتام منافسات الكؤوس بأشواط الهواة المحليين في مهرجان الصقور نحلّق بالضاد.. شعار طيران ناس احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية تشكيل مباراة ريال مدريد ضد باتشوكا
رأس صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز أمير منطقة القصيم بالإمارة اليوم، اجتماعاً بمديري التعليم بالمنطقة، لعرض المبادرات والجهود المبذولة بشأن قرار اعتماد منصة مدرستي الإلكترونية للتعليم عن بعد.
واستمع سموه لشرح عن جهود المدارس في دعم العملية التعليمية عبر منصة مدرستي ، وتفعيل التعليم الإلكتروني للفئات المستهدفة في مدراس البنين ، الذي بلغ قرابة 79906 طلاب بنسبة حضور للمنصة 98.7% ، ومشاركة أكثر من 8920 معلماً بنسبة 99.7% ، ومتابعة عدد 460 قائداً من قائدي مدراس البنين بالقصيم بنسبة 100% ، وتفعيل المشرفين التربويين المنصة بنسبة 100% وعددهم 205 مشرفين تربويين ، وذلك لمتابعة تقديم الخدمات التعليمية التقنية للطلاب، مطلعاً أيضاً على الجهود والأرقام المبذولة من قبل الإدارة في مدراس البنات وهي حضور 78560 طالبة للمنصة بنسبة تفعيل 99.2% ، ومن المعلمات قرابة 10289 معلمة بنسبة تفعيل للمنصة 99.7% ، ومن قائدات المدراس 474 قائدة ، بنسبة 100% ، ومن المشرفات التربويات 198 بنسبة 100%.
كما اطلع على سير العمل في منصة مدرستي، وما تقدمه إدارة تعليم القصيم لمساندة الطلاب والطالبات وأولياء الأمور من خلال منصة مدرستي للتعليم عن بعد، وتقديم الدعم اللازم لهم للاستفادة من الخدمات المقدمة فيها.
وأثنى سمو أمير القصيم على الجهود المبذولة التي يقدمها منسوبو ومنسوبات المدارس دعماً للعملية التعليمية، والدور التربوي والعلمي للمعلم والمعلمة الذي كان له أكبر الأثر والتأثير في العملية التعليمية, منوهاً بالدعم الكبير من القيادة الرشيدة ووزير التعليم لأهمية الدور الذي يقومون به في أهم مرتكزات التطوير للقطاع التعليمي للوطن.
ودعا إلى أهمية متابعة ودعم التعليم الإلكتروني إضافة للدعم التقني بشكل مستمر لضمان الكفاءة الكاملة والاستفادة المثلى من منصة مدرستي ، متمنياً أن يكون هذا العام عاماً دراسياً ناجحاً بكل المقاييس.