ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر الأهلي المصري يضرب بلوزداد بسداسية جامعة الملك خالد تقيم جلسة حوارية في واحة الأمن بمهرجان الإبل قصة هدى الزعاق من الحياكة لابتكار دمى الأطفال
يواجه الكثير من الأطفال مشكلة الابتزاز والتنمر على مواقع التواصل الاجتماعي ومنصات الإنترنت المختلفة، ويخاف العديد منهم من البوح بذلك للوالدين مما يجعلهم فريسة سهلة للمتنمرين.
وفيما يلي مجموعة من المؤشرات التي تدل على أن طفلك يتعرض للتنمر على الإنترنت، بحسب صحيفة هافينغتون بوست الأمريكية:
1- تغير مفاجئ
قد يكون قضاء وقت أكثر أو أقل على الإنترنت بشكل مفاجئ مؤشرًا على تعرض الطفل للتنمر الإلكتروني، ومن المحتمل أن يكون لديك فكرة عن مقدار الوقت الذي يقضيه طفلك عادةً على هاتفه أو جهاز الكمبيوتر أو الجهاز اللوحي، لذلك إذا لاحظت زيادة أو نقصانًا ملحوظًا في الوقت الذي يمضيه طفلك على الإنترنت، فقد تكون إحدى العلامات على تعرضه للتنمر عبر الإنترنت. فزيادة الوقت قد يشير إلى أن الطفل يتابع ما ينشره المتنمرون عنه، وفي حال نقصان الوقت فهذا قد يكون بسبب رغبته بتجنب التنمر.
2- تقلب مزاج الطفل
التقلبات المزاجية العرضية ليست أمرًا خارجًا عن المألوف، خاصة بالنسبة للمراهقين، ولكن إذا لاحظت تغيرات مفاجئة في مزاج الطفل بعد استخدام الإنترنت، فقد يكون ذلك مؤشرًا على وجود شيء غريب، وقد تلاحظ شعورًا بالغضب أو الحزن أو الإحباط لدى الطفل، أو ربما شعورًا غير مبرر بالسعادة في محاولة لإخفاء ما يحدث.
3- الاستخدام السري
يصبح الطفل أكثر تحفظًا في استخدام الهاتف أو جهاز الكمبيوتر، ويجتهد في محاولة إخفاء نشاطه الإنترنت، ويشعر بالغضب في حال حاول أحد ما الاقتراب منه أو مناقشة ما يفعله على مواقع التواصل الاجتماعي.
4- الإشارة إلى ما يتعرض له بشكل خفي
يمكن أن يتحدث الطفل عما يحدث بعبارات غير دقيقة لا تصف التنمر بشكل واضح، ويحاول أن يتجنب عبارات مثل التنمر أو الاستغلال الجنسي أو التسلط، ويستخدم عبارات مخففة بدلًا من ذلك.
5- تغير في العادات اليومية
في حال تعرض الطفل للتنمر، فمن المتوقع أن تلاحظ تغيرات في عاداته اليومية مثل الأكل والنوم، وذلك بسبب شعوره بالقلق والتوتر بشكل دائم، ومن الشائع أيضًا أن يتعرض الطفل لصداع وآلام متكررة في المعدة ومشاكل في الجهاز الهضمي.