الإعلان عن أسعد الدول في العالم وأتعسها
بعد إش إش وسيد الناس.. محمد سامي يعتزل الإخراج الدرامي
زيادة عدد رحلات قطار الحرمين بين المدينة المنورة ومكة المكرمة
هلال مكة المكرمة يرفع جاهزيته القصوى بـ 165 آلية بالتزامن مع الأمطار الغزيرة
توقعات الطقس اليوم: أمطار وسيول على 9 مناطق
ولي العهد يستقبل أمراء المناطق بمناسبة اجتماعهم السنوي الـ 32
الجامعة العربية تدين انتهاك إسرائيل لوقف إطلاق النار واستئنافها المجازر المروعة ضد الفلسطينيين
سلمان للإغاثة يوزّع 594 سلة غذائية في بيروت
لقطات لهطول أمطار الخير على الباحة
إقبال على سوق السمك بجدة خلال أيام الشهر الفضيل
داء السكري من النوع 2 يعني أن البنكرياس لا يعمل كما يجب، فلا ينتج ما يكفي من هرمون الأنسولين لتنظيم مستوى السكر في الدم، أو أن الخلايا لا تمتص سكر الدم بشكل كافٍ، وسكر الدم، أو الغلوكو، هو السكر الرئيسي في الدم، ويتأتى من الطعام، وهو مصدر الطاقة الرئيسي للجسم.
ويحتاج سكر الدم، مثل العديد من المواد الأخرى في الجسم، إلى التنظيم، فإذا كثر السكر في الدم في الجسم لفترة طويلة، يمكنه إتلاف الأوعية التي تمد الأعضاء الحيوية بالدم.
ويمكن الانتباه إلى هذا الضرر بملاحظات علامات خفية أهمها حسب صحيفة إكسبريس البريطانية:
ويؤكد الأطباء أن هناك مكونين رئيسيين للتحكم في مستويات السكر في الدم، التعديلات الغذائية والتمارين الرياضية، ويمكن للمصاب بهذا السكري، تناول كل أنواع الطعام لكن مع تقليل بعض العناصر بشكل كبير.
وتعد الكربوهيدرات الأسوأ على مرضى السكري، إذ تتحول إلى غلوكوز بسرعة، ما قد يؤدي إلى ارتفاع السكر في الدم، وتوجد خاصةً في البطاطا المخبوزة، وحبوب الإفطار المكررة، ومنتجات الدقيق الأبيض.
وعلى مريض السكري اختيار أطعمة ذات مؤشر سكر منخفض ومتوسط لتثبيت مستوياته في الدم، ومن بينها الأطعمة الفواكه، والخضراوات، والحبوب الكاملة، مثل الشوفان.
وعلى المريض أيضًا ممارسة ما لا يقل عن 2.5 ساعة من التمارين الرياضية أسبوعيًا لخفض نسبة السكر في الدم.