الملك سلمان وولي العهد يعزيان الرئيس التركي في ضحايا حريق بولو الذهب عند أعلى مستوى في شهرين مع هبوط الدولار طرح مزاد اللوحات الإلكتروني اليوم عبر أبشر أمطار وصواعق رعدية في طريف من الثالثة عصرًا حفل أحلام.. 3 بروفات تسبق الحفل ونفاد التذاكر الأولوية لسكن الأسرة قبل الاستثمار خطوات تحديث رقم الجوال في تطبيق أبشر نجاح أول قسطرة للرجفان الأذيني بـ Pulse Field Ablation في الجنوبية ولي العهد والوزراء عقب جلسة اليوم في المخيم الشتوي بالعلا بنود تؤثر في أهلية حساب المواطن
تعتزم شركة هيونداي موتورز دعم جهود هيئة الهلال الأحمر السعودي المستمرة لمواجهة تفشي جائحة فيروس كورونا، من خلال المساهمة بـ 20 سيارة إسعاف مجهزة بالكامل وأربع مركبات دعم من النوع H1.
وحسبما ذكر موقع “تايرز آند بارتس” المختص بأخبار السيارات، تهدف الشركة إلى مساعدة العاملين في المجال الطبي بالخطوط الأمامية والشعب خلال هذه الأوقات غير المسبوقة.
وتأتي هذه المساهمة في إطار التزامها بدعم المجتمع ورد الجميل للمضي جنبًا إلى جنب مع عمل هيئة الهلال الأحمر السعودي المتميز لمكافحة تأثير الوباء العالمي.
خلال هذه الأوقات الصعبة، تعمل هيونداي جنبًا إلى جنب مع موزعيها المعتمدين في المملكة، المتمثلين في شركة الوعلان التجارية، وشركة محمد يوسف ناغي للسيارات، والمجدوعي للسيارات، للتعامل مع الجائحة.
وسيعمل موزعو هيونداي عن كثب مع السلطات الرسمية في المملكة لتسليم المركبات الطبية مباشرة إلى هيئة الهلال الأحمر السعودي.
وتعقيبًا على هذا الأمر، قال بانغ سون جيونغ، نائب رئيس الشركة، رئيس المقر الرئيسي لشركة هيونداي موتورز الشرق الأوسط وإفريقيا: “لطالما كان الاهتمام بالإنسانية في صميم رؤية الشركة، لم نتردد في أخذ زمام المبادرة مع موزعي هيونداي في المملكة خلال هذه الأوقات الصعبة، ونحن فخورون بارتباطهم بهيئة الهلال الأحمر السعودي في مكافحة هذا الوباء”.
وأضاف: أن المساهمة هي خطوة أخرى إلى الأمام لإحداث فرق إيجابي في المجتمع السعودي، ونحن نعتقد أنه من خلال تعزيز العلاقات بين القطاعين الخاص والعام، ستفيد تلك الخطوة هيئة الهلال الأحمر السعودي، وستساعد في دعم أفراد المجتمع في جميع أنحاء المملكة.
كما تمنى جيونغ أن تساهم تلك الخطوة في إحداث فرق في المعركة ضد تفشي فيروس كورونا، كما قال: “نعتقد أنه إذا بقينا معًا، يمكننا التغلب على أي شيء، ونأمل أن ينتهي هذا الوباء قريبًا، ويمكننا مساعدة الناس على العودة إلى حياتهم اليومية “.