وفي سياق آخر، أكد الأمير بندر قائلًا: إن الشعب القطري منا وفينا، لكن دولة قطر دولة هامشية وأفضل شيء تجاهلها.
المملكة تُدين وتستنكر الهجمات على مخيمات للنازحين غرب السودان
برعاية ولي العهد.. انطلاق أعمال مؤتمر مبادرة القدرات البشرية
تنبيه من حالة مطرية وصواعق ورياح نشطة على نجران
جداول الحصص اليومية للأسبوع الخامس من الفصل الدراسي الثالث
القبض على شخص لنشره محتوى مرئيًا من شأنه المساس بالنظام العام
وزير التعليم يهنئ القيادة بفوز المملكة بالجائزة الكبرى لمعرض جنيف الدولي للاختراعات
طقس الأحد.. أمطار رعدية ورياح نشطة على 6 مناطق
الحياة الفطرية: الذئاب الرهيبة المعلن عن ولادتها مجرد جراء رمادية معدلة وراثيًا
القمر البدر يزيد سماء السعودية
إطلاق برنامج “مديد” لتمكين القطاع غير الربحي ثقافيًا
جدد الأمير بندر بن سلطان التأكيد على أن كل من تركيا وإيران تتاجران بالقضية الفلسطينية على حساب الشعب الفلسطيني، مشيرًا إلى أن أنقرة سحبت سفيرها من الإمارات بعد اتفاق السلام مع إسرائيل بالرغم من وجود سفير إسرائيلي لدى تركيا يمارس مهامه منذ سنوات.
وتساءل الأمير بندر بن سلطان قائلًا: تركيا سحبت سفيرها من الإمارات بعد اتفاق السلام؛ فلماذا لم تطرد سفير إسرائيل في أنقرة أو تسحب سفيرها من تل أبيب؟!
وقال الأمير بندر بن سلطان في حوار مع قناة العربية الليلة: إن حديث القيادات الفلسطينية بعد اتفاق الإمارات والبحرين مع إسرائيل كان مؤلمًا و”مستواه واطٍ”، مشيرًا إلى أن “تجرؤ القيادات الفلسطينية على دول الخليج غير مقبول ومرفوض”.
وأوضح الأمير بندر بن سلطان، أمين مجلس الأمن الوطني السعودي السابق، أن القيادات الفلسطينية تستخدم مصطلحات التخوين بسهولة، وهذه سنتهم في التعامل مع بعضهم البعض، معتبرًا أن القضية الفلسطينية نهبتها إسرائيل والقيادات الفلسطينية.
وفي سياق آخر، أكد الأمير بندر قائلًا: إن الشعب القطري منا وفينا، لكن دولة قطر دولة هامشية وأفضل شيء تجاهلها.
وذكر الأمير بندر أن سنة القيادة السعودية وأولويتها هم المواطنون والمواطنات السعوديون، وهذا من عهد المؤسس الملك عبدالعزيز وجميع ملوك السعودية، والملك سلمان وولي العهد محمد بن سلمان.
وقال بندر بن سلطان: إن القضية الفلسطينية نعتبرها قضية وطنية وقضية عادلة، لكن محاميها فاشلون، وإن القيادات الفلسطينية دائمًا تراهن على الطرف الخاسر وهذا له ثمن.
وأشار الأمير، في معرض حديثه، إلى أن زيارة الرئيس الفلسطيني الراحل ياسر عرفات “أبو عمار” لبغداد في 1990 كان لها وقع مؤلم على كل شعوب الخليج.
وأفصح بندر بن سلطان في سياق آخر قائلًا: شاهدنا شبابًا مغررًا بهم في نابلس يرقصون فرحًا لضرب الرياض في حرب تحرير الكويت.