استعدادات لأول سباق عالمي بين الإنسان والروبوت بدولة آسيوية لعلاج الاكتئاب.. تعرف على شريحة الدماغ الأكثر تقدمًا في العالم دعوى جماعية ضد لينكد إن لهذا السبب النيابة العامة تعلن 45 وظيفة إدارية شاغرة السواحه: المملكة تقود التحول نحو اقتصاد الابتكار بإنجازات نوعية حالة مطرية على منطقة الباحة جامعة الملك عبدالعزيز تطلق مبادرة لتطوير مقررات الذكاء الاصطناعي تعليم مكة المكرمة يدعو منسوبيه للمشاركة بجائزة البحوث الاجتماعية فيصل بن فرحان يستعرض العلاقات الأخوية مع رئيس الوزراء اللبناني المكلف أمانة جدة تضبط 3 أطنان من التبغ و2200 منتج منتهي الصلاحية
أكد إمام وخطيب المسجد الحرام، فضيلة الشيخ الدكتور سعود الشريم أن من حق المسلم على أخيه أن يكون سلمًا له وعضوًا فاعلًا في جسد الأمة الواحد الذي إذا اشتكى منه عضو تداعى له سائر الجسد بالحمى والسهر.
وقال الشريم في خطبة الجمعة بالمسجد الحرام: إن الخلق الرفيع سمة المسلم الهيّن اللين التقي النقي، المسلم النافع، المسلم المسالم، المسلم الذي لا غل فيه ولا حسد، ولا شر ولا بطر المسلم الذي يحمل في قلبه حق نفسه وحق الآخرين، المسلم الحصيف الذي لا يغيب عن وعيه حاجته وحاجة مجتمعه إلى التواد والتراحم لا التشاحن والتنافر، المسلم اللبيب الذي يحسن استحضار حرمات الآخرين والنأي بنفسه عن أن يطال أحدًا منهم بشر أو أذى ما قل منه أو كثر.
وتابع فضيلته: الأذى عباد الله: كل عمل أو قول من شأنه أن يلحق ضررًا بالغير حسيًا كان أو معنويًا، وكلمة الأذى لفظة لا تحتمل إلا الذم لا غير، فهي لا حسن فيها بوجه من الوجوه.
وأوضح أن الأذى كلمة تنفر من مجرد لفظها طباع الأسوياء الأنقياء، فكيف بنتيجتها وأثرها إذن، وإن فؤاد السوي ليأبى أن يميل إلى الأذى لأنه من طباع العقارب أعاذنا الله وإياكم من ذلك.