بدء إيداع حساب المواطن المخصص لشهر أبريل شاملًا الدعم الإضافي
الزميل الدعيلج ينال درجة الدكتوراه في الآثار من جامعة الملك سعود
ولي العهد يتلقى اتصالين هاتفيين من الرئيس الفرنسي ورئيس الوزراء البريطاني
ارتفاع حاد لـ الأسهم الأميركية بـ 3.2 تريليون دولار بعد تعليق رسوم ترامب
باستثناء الصين.. ترامب يخفض الرسوم الجمركية لـ10% على جميع الدول
3 تنبيهات لقائدي المركبات قبل الدخول إلى طريق رئيسي
القبض على مقيم نقل مخالفًا لنظام أمن الحدود في الشرقية
مركز الملك سلمان للإغاثة يسلم 25 طنًّا من التمور هدية السعودية لروسيا
رياح نشطة مثيرة للأتربة على عدة مناطق خلال الأيام المقبلة
تخصيص مطار ملهم كأحد مطارات الطيران العام في الرياض
تمكن فريق من العلماء الألمان من تسجيل أقصر فاصل زمني والذي يعادل 247 زيبتو ثانية، وتعادل الزيبتو ثانية بدورها واحدًا من تريليون مليار من أجزاء الثانية، وتعتبر الزيبتو ثانية الفاصل الأقل من الفيمتو ثانية، هذا الإنجاز الذي حصد بسببه العالم المصري الشهير أحمد زويل على جائزة نوبل.
وفي الساعات القليلة الماضية، كشف فريق من العلماء الألمان عن تسجيلهم أقصر فاصل زمني، أثناء تصوير عبور جزيء من الضوء لجزيء من الهيدروجين، ونجحوا في قياس المدة التي تستغرقها عملية العبور هذه.
الاكتشاف الذي خرج للنور اليوم، حسب حديث الكثير من العلماء، سيساهم في عملية قياس ومشاهدة تفاعلات وتغيرات أكثر سرعة وقصرًا للمادة أثناء تغيراتها الذاتية، وأثناء تفاعلاتها أيضًا مع مادة أخرى.
ويأتي تسجيل أقصر فاصل زمني جديد، بعد سنوات من الإنجاز الذي سجله العالم المصري أحمد زويل وفريق عمله في جامعة كالتك الأمريكية، والذي أطلق عليه اسم الفيمتو ثانية، واستخدم في قياسه تقنية النبضات الليزرية عن طريق كاميرا في غاية الدقة والتطور، تلك الكاميرا التي تستطيع تصوير تغير شكل الجزيئات، وحصل حينها “زويل” على جائزة نوبل في فرع علم الكيمياء، نظرًا لإنجازه العظيم في تسجيل الفيمتو ثانية، والتي تساوي مليون مليار من أجزاء الثانية.
الفيمتو ثانية لم تكن مجرد فاصل زمني، بل كان لها الفضل في خدمة البشرية، خاصة بعد استخدامها في تطبيقات عديدة بمختلف فروع العلم، مثل مجال الإلكترونيات، والطب، ومجالات كثيرة أخرى كان يتطلب تطويرها فهم ميكانيكا التفاعلات الكيميائية الدقيقة، لكن وبعد حوالي 21 عامًا استطاع العلم أن يحقق حدثًا كبيرًا آخر، وهو اكتشاف أقصى فاصل زمني جديد ليتمكن من تطوير مزيد من التطبيقات في العلوم المختلفة.