طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
كم منا تمنى أن يقدم عبارات قصيره عن المعلمه تقديرًا لدورها العظيم في التربية والتعليم والنشأة وبخاصة في المراحل التعليمية الأولى والتي ترسخ في النفوس ولا تنسى مدى الحياة.
من خلال موقع المواطن لذي يقدم لنا بعض العبارات الجميلة والتي يمكن تقديمها للمعلمة تقديرًا لدورها العظيم لما تبذله من مجهود تعليمي وتربوي في تعليم التلاميذ ومن تلك العبارات ما يلي
معلمتي الفاضلة أقدم لك كل الحب والتقدير لما بذلتيه من جهود عظيمة في تعليمي وتقديم العون لي في أثناء المراحل التعليمية الأولى.
كل الشكر والعرفان للمعلمة الغالية بعدد النجوم الساطعة فأنت يا معلمتي كالبدر في الظلام يضيء الطرق ويهدي الحائر.
مدرستي بدونك لم أكن لأتعلم القراءة والكتابة فيالك من سيدة تستحقين كل الشكر والتقدير لما بذلتيه من مجهود جم لتعليمي ومن غير إرشاداتك لم أصل لما أنا عليه الأن.
أستاذتي الفاضلة الشكر كل الشكر لك والفضل بعد الله لك فمن علمني حرفًا كان حقًا على أن أقدم له كل الاحترام وكل الشكر.
الشمس كل يوم ترسل أشعتها الذهبية إلى الأرض كي تضيء وتنير للناس نهارًا ساطعًا وأنت يا معلمتي كتلك الشمس الساطعة والتي لا تغيب أبدًا فعلمك لا يزال في عقلي وينير طريقي.
العلم نور طالما خرج من فم عالم فكم تعلمنا على يديك يا معلمتي وتأدبنا وعرفنا الكثير من الأخطاء التي كنت دومًا تصححيها لنا وترشدينا على الصحيح من الفعل والقول.
مهما كان التكريم لك أستاذتي الفاضلة لم ولن يوفيك شيئًا مما فعلتيه من أجلنا وفي سبيل تعليمنا.
الفرق بين العالم والجاهل كالفرق بين الحي والميت وبدون ما تعلمناه منك يا معلمتي لكنا جهالًا وأمواتًا في بحور الجهل وعدم المعرفة.
الشعراء بذلوا كل الجهد وقالوا أرق وأجمل الكلمات عن المعلمة ومن بين ما قالوه في ذلك من شعر ما يلي
أشعلت روحك في الآفاق مصباحاً ورحت تزرع في الأوطان أرواحاً.
ورحت توقد في الأبدان مفتخراً عزيمة تغمر الأكوان إصباحاً.
ورحت تبني منارات العلا شهباً وتوقد الحلم آمالاً وأفراحاً.
حملتَ همّ بناء الجيل متّخذا من درب أحمدَ للأمجاد مفتاحاً.
وقفت نفسك في ذات الإله وما طلبتَ شكراً وتقديراً وأمداحاً.
فما تعبتَ وما كلّت جوارحكم وما مللتَ ولكن زدتَ إلحاحًا.
وما نظرتَ إلى أجرٍ وقد نقصت حاجات أهلٍ.
وما قالوا: لقد باحا علّلتَ نفسك بالآمال تزرعها حتى غدوتَ أمام الناس فلّاحا.
ورحت تستوعب الطلاب مصطبراً فذا ثقيل وذا ما انفكّ مزّاحاً.
وذا مريض وفي عينيه بعض عمى وذا أصمّ وعنه الركب قد راحا.
وذا عليل ففي أعضائه وجع وفي الخلايا دبيب منه ما انزاحا.
وذا بطيء بطيء في تعلّمه لا يفهم الدرس مهما كنت شَرّاحاً.
تقديرًا للدور الذي يقوم به المعلم في تنوير الأمة وتقديم العون لأبنائها كان حقًا على كل واحد منا أن يقدم لمعلمه الكثير من الاحترام والتقدير والإجلال وعرفانًا بالجميل الذي قام به من أجل أن نكون ونصل إلى ما نحن عليه من علم ومكانة.
فلا بد من كل متعلم أن يقدر معلمه ويذكره دائمًا بالذكر الحسن وأن يعلي من مكانه ومنزلته أمام الجميع وأن يكون دائم العرفان بفضل ما قد قدمه له من معرفة وعلم فهو المنارة الأولى التي تدفع صاحبها للتقدم والرقي.
نظرًا لفضل العلم وأهله والقائمين عليه وجاء ذلك الفضل في كلام النبي الكريم صلى الله عليه وسلم في أكثر من موضع ومن ذلك ما يلي:
جاء فضل العلم والمعلم والمتعلم في القرآن الكريم في عدة آيات قرآنية ومن بين تلك الآيات ما يلي: