طقس غير مستقر في تبوك والشمالية غدًا رئيس الشباب عن صفقة الحربي: بحثت عن مصلحة النادي “الفريق خسر فنيًّا”.. المنجم يكشف كواليس انتقال تمبكتي للهلال المجلس العسكري في مالي يقيل رئيس الحكومة بسبب انتقاداته مصادرة أكثر من 20 ألف رتبة وشعارات عسكرية بالرياض وغلق محلين العرب والنجوم علاقة وجود وحياة الجنيه الإسترليني ينخفض مقابل الدولار ويرتفع مقابل اليورو مؤشرات الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على استقرار هل إغلاق سخان المياه أثناء الاستحمام ضروري؟ كيف استعدت أمانة الشرقية لموسم الأمطار؟
لابد من التفوه بـ عبارات عن احترام المعلم من أجل توضيح مدى مكانته العالية بين أفراد المجتمع ومدى أهميته فهو من يعلم الأجيال ويخرج جيل يتمتع بالفهم والوعي والتدين والثقافة.
أوضح موقع المواطن أن المعلم يحتل مكانة قديرة بين الشعوب فهو المصباح الذي ينير العقول بعلمه وبجهده وتعبه لذلك عبارات عن احترام المعلم لم تكفي حقه لأنه يضحي بقوته وصحته ووقته من أجل أن تعليم الطلاب الكثير من المواد العلمية التي يستطيع الطالب من خلالها أن يدير مجتمع ويتحمل مسئولية أسرته وعمله ومجتمعه ككل.
الكثير يعتقد أن المعلم دوره ينتهي بإنهاء الدراسة وإنما المدرس هو من يزرع بداخل الطلاب روح الأمل والتفاؤل والإيجابية والأخلاق الحسنة والدين القيم كل هذا عندما يقدمه المعلم للطلاب فإنه يكون قادر على إنتاج طالب مؤهل للطب والهندسة والمحاماة والحسابات.
لابد على مدرسة أن تقدم عبارات عن احترام المعلم في إذاعتها المدرسية الصباحية لحث الطلاب على الإحساس بقيمة المعلم في حياتهم وأن لا غنى عن وجود المعلم وهي كالآتي:
معلمي الفاضل تعلم أنك أهم شخص في حياتي فأنت ليس بمجرد معلم ينتهي حديثي معه بانتهاء اليوم الدراسي بل أنت أبي الثاني الذي يعطيني النصيحة وصديقي الذي يدفعني للأمام ومعلمي الذي يعطيني كل ما لديه من معلومات تجعلني من أنضج الشخصيات وأكثرهم علم ومعرفة.
يا عصافير الود والمحبة والاحترام أذهبي وغردي لمعلمي الفاضل وأخبريه بمدي المحبة والاحترام والتقدير الذي بداخلي له إنني أبحث عن عبارات عن احترام المعلم من أجل أن أرسلها له ولكني لم أجد كلمات تكفي جهده المبذول معي لكي يجعلني شخص ذات قيمة وقامة.
معلمي أن من سهلت على مصاعب التعلم وسهلت على مصاعب اللغة شكرًا لك يا ضياء مستقبلي وأريد أن أقول لك أنني أسير بنصائحك حتى الآن فأنت خريطة مستقبلي المشرق نحو النجاح الدائم.
اصبر على مر الجفا من المعلم
فإن رسوب العـــلم في نفراته
ومن لم يذق مــر التعلم ساعة
تجزع نل الجـــهل طول حياته
ومن فاته التعلــــيم وقت شبابه
فكبر عليــــــــــــه أربعًا لوفاته
وذات الفتى –والله- بالعلم والتقى
إذا لم يكونا لـــــــا اعتبار لذاته
قم للمعلم وفــــــــــــــــــه التبجيلا
كاد المعلم أن يـــــــــــكون رسولا
أعلمت أشرف أو أجـــــل من الذي
يبني وينشئ أنـــــــــــــفسًا وعقولا
سبحانك اللـــــــــــــــهم خير معلم
علمت بالقلــــــــــم القرون الأولى
أخرجت هذا الـــــــعقل من ظلماته
وهديته النـــــــــــــور المبين سبيلا
وطبعته بيــــــــــــــــــد المعلم تارة
صدئ الحديد وتــــــــــارة مصقولا
أرسلت بالتوراة مــــــوسى مرشدًا
وابن البتول فـــــــــــــعلم الإنجيلا
علمت يونانا ومــــــــــــصر فزالتا
عن كل شمس مـــــــــا تريد أفولا
واليوم أصبحتا بــــــــــحال طفولة
في العلم تلتــــــــــــــــــمسانه تطفيلا
من مشرق الأرض الشموس تظاهرت
ما بال مغربــــــــــــــــــها عليه أديلا
يا أرض مـــــــــــــذ فقد المعلم نفسه
بين الشموس وبيــــــــن شرقك حيلا
ذهب الذين حـــــــــموا حقيقة علمهم
واستعذبوا فـــــــــــــيها العذاب وبيلا
في العالم صــــــــــــحب الحياة مقيدًا
بالفرد مخـــــــــــــــــــزومًا به مغلولا
صرعته دنيا المســـــــــــتبد كما هوت
من ضربة الشمــــــس الرؤوس ذهولا
سقراط أعطى الكــــــــــأس وهي منية
شفتي مــــــــــــــــحب يشتهي التقبيلا
عرضوا الحيــــــــاة عليه وهي غباوه
فأبى وآثر أن يـــــــــــــــــموت نبيلا
يا شمعة في زوايـــا “الصف” تأتلق
تنير درب المعـــــالي وهي تحترق
لا أطفأ الله نـــــــــورًا أنت مصدره
يا صادق الفجر أنت الصبح والفلق
أيا معلم يا رمـــــــــــز الوفا سلمت
يمين أهل الوفا يا خير من صدقوا
لا فض فوك فمــــــــنه الدر منتثر
ولا حرمت فمــــنك الخير مندفق
ولا ذللت لـــــــــغرور ولا حليف
ولامست رأســـك الجوزاء والأفق
يد تخطت على القرطاس نهج هدى
بها تشرفت الأقــــــــــــلام والورق
تسيل بالفضـــــــــــــة البيضا أناملها
ما أنضر اللوحــــة السوداء بهاورق
بالعلم يدرك أقصـــى المجد من أمم
ولا رقي بــــــــــــــــغير العلم للأمم
يا من دعاهم فلبته عوارفهم لجودكم
منه شكر الـــــــــــــــــــــروض للديم
يحظى أولو البذل أن تحسن مقاصدهم
بالباقيات مـــــــــــــــــن الآلاء والنعم
فإن تجد كرمـــــــــــا في غير محمدة
فقد تكون أداة الـــــــــموت في الكرم
معاهد العلم مـــــــــن يسخو فيعمرها
يبني مدارج للـــــــــــــــمستقبل السنم
ووراضع حـــــــجرا في أس مدرسة
أبقى على قومــــــه من شائد الهرم
شتان ما بين بيــــــــــــت تستجد به
قوي الشعوب وبيـــت صائن الرمم
لم يرهق الشـــــرق إلا عيشه ردحا
والجهل راعيـــــه والأقوام كالنعم
بحسبه ما مضـــــــــلم غفلة لبثت
دهرا وآن له بــــــــعث من العدم
اليوم يمنع مــــــن ورد على ظمإ
من ليس باليــــقظ المستبصر الفهم
اليوم يحرم أدنـــــــى الرزق طالبه
فاعمل الفكر لـــــــــا تحرم وتغتنم
والجمع كالفرد عــــن فاتته معرفة
طاحب به غاشيـــــات الظلم والظلم