لوران بلان: بنزيما غير جاهز لمواجهة العروبة نقل مباراتين لـ الاتحاد والأهلي من الجوهرة النصر يسعى لاستعادة توازنه ضد العين تشكيل مباراة الاتفاق ضد القادسية الكويتي نيمار بعد إصابته: الأطباء حذروني أمانة جدة تستعيد 18 موقعًا على الواجهة البحرية إعلان نتائج القبول النهائي بقطاعات الداخلية والأمن الصناعي الاتحاد والأهلي الأكثر حضورًا في جولة الديربيات عملية نوعية تحبط تهريب 100 كيلوجرام من نبات القات المخدر بجازان القبض على 3 مقيمين لترويجهم الحشيش المخدر في جدة
الحب هو أرقى واجمل شيء في الوجود ولا يعبر عنه إلا أبيات شعر قصير عن الحب ترسلها لحبيبك ليشعر بمدى اهتمامك بوجوده في حياتك ومدى حبك له وتقديرك لمشاعره النبيلة.
الحب من المشاعر الجميلة التي يؤثر وجودها على حياتنا بشكل إيجابي وتجعلنا اكثر سعادة فإن كنا لا نملك شيئًا بل نملك الحب وسوف نشعر بالسعادة حتمًا وهناك الكثير من الأشعار العظيمة لأكبر الشعراء سواء في الوطن العربي أو خارجه قد عبرت عن معاني الحب في كلمات مرتبة ورقيقة عبرت عن مشاعر أصحابها.
ولذلك سنقدم لكم في هذا الموضوع على موقع المواطن أجمل أبيات شعر قصير عن الحبيب يمكنك تقديمها للحبيب لكي ترى الفرحة والسعادة في عينيه بمشاعر الحب والرومانسية الصادرة عبر هذه الأبيات الرائعة استمتعوا بها من خلال السطور التالية.
هذه القصيدة بعنوان يا بنت بيروت للشاعر والفنان الكبير جبران خليل جبران اللبناني المعروف وتعتبر من أحلى أبيات شعر قصير عن الحب وهي كالتالي:
يا بنت بيروت ويا نفحة من روح لبنان القديم الوقور
إليك من أنبائه آية عصرية أزرت بآي العصور
مرت بذاك الشيخ في ليلة ذكرى جمال وعبير ونور
ذكرى صبا طابت لها نفسه وافتر عنها رأسه من حبور
أسر نجواها إلى أرزه فلم يطقها في حجاب الضمير
وبثها في زفرة فانبرت بخفة البشرى ولطف السرور
دارجة في السفح مرتادة كل مكان فيه نبت نضير
فضحك النبت ابتهاجا بها عن زهر رطب ذكي قرير
عن زهر حمل ريح الصبا تبسما مستترا في عبير
سرى لبيروت ولاقى شذا من بحرها رأد الصباح المنير
فعقدا في ثغرها درة أجمل شيء بين در الثغور
أسماء هل أبصرتها مرة تزين مرآتك وقت البكور
تعتبر قصيدة اجمل حب من أروع القصائد التي كتبها الشاعر الكبير محمود درويش شاعر فلسطيني والذي وصف به حبه للوطن وكأنه يصف فتاة يحبها وهي تعد من القصائد النثرية الرائعة التي قدمت أبيات شعر قصير عن الحب رائعة كالتالي:
كما ينبت العشب بين مفاصل صخرهْ
وُجدنا غريبين يوما
وكانت سماء الربيع تؤلف نجماً ونجما
وكنت أؤلف فقرة حب
لعينيكِ … غنيتها
أتعلمُ عيناكِ أني انتظرت طويلا
كما انتظرَ الصيفَ طائر
ونمتُ كنوم المهاجر
فعينٌ تنام لتصحوَ عين طويلا
وتبكي علي أختها
حبيبان نحن إلى أن ينام القمر
ونعلم أن العناق وأن القبل
طعام ليالي الغزل
وأن الصباح ينادي خطاي لكي تستمر
على الدرب يوماً جديداً
صديقان نحن فسيرى بقربيَ كفاً بكف
معاً نصنع الخبز والأغنيات
لماذا نسائل هذا الطريق للأي مصير
يسير بنا
ومن أين لملم أقدامنا
فحسبي وحسبك أنا نسير
معاً للأبد
لماذا نفتش عن أُغنيات البكاء
بديوان شعر قديم
ونسأل يا حبنا هل تدوم
أحبكِ حُبَّ القوافل واحةَ عشب وماء
وحب الفقير الرغيف
كما ينبت العشب بين مفاصل صخره
وجدنا غربيين يوماً
ويبقى رقيقين دوماً
يعتبر إيليا أبو ماضي من اشهر الشعراء في الوطن العربي ولبنان فهو من شعراء المهجر ولد سنة 1890 ميلاديًا وقد وافته المنية في عام 1957م بعد أن قدم لنا الكثير من القصائد والأبيات الشعرية الرائعة عن الحب ومن أجملها هذه الأبيات الرائعة وهي:
اسألوها أو فاسألوا مضناها
أيّ شيء قالت له عيناها؟
فهو في نشوة و ما ذاق خمرا
نشوة الحبّ هذه إيّاها
ذاهل الطرف شارد الفكر
لا يلمح حسنا في الأرض إلاّ رآها
السواقي لكي تحدّث عنها
والأقاحي لكي تذيع شذاها
وحفيف النسيم في مسمع
الأوراق نجوى تبثّها شفتاها
يحسب الفجر قبسه من سناها
ونجوم السماء بعض حلاها
وكذلك الهوى إذا حلّ في الأرواح
سارت في موكب من رؤاها
كان ينهى عن الهوى نفسه الظمأى
فأمسى يلوم من ينهاها
لمس الحبّ قلبه فهو نار
تتلظّى ويستلذّ لظاها
كلّ نفس لم يشرق الحبّ فيها
هي نفس لم تدر ما معناها
احبك جدا..احبك جدا
وأعرف اني أعيش بمنفى
وأنت بمنفى..وبيني وبينك
ريح وبرق وغيم ورعد وثلج ونار.
واعرف أن الوصول اليك..اليك انتحار
ويسعدني..أن امزق نفسي لأجلك أيتها الغالية
ولو..ولو خيروني لكررت حبك للمرة الثانية..
يا من غزلت قميصك من ورقات الشجر
أيا من حميتك بالصبر من قطرات المطر
أحبك جدا واعرف أني أسافر في بحر عينيك دون يقينو
أترك عقلي ورأيي وأركض..أركض..خلف جنونيأ
يا امرأة..تمسك القلب بين يديها
سألتك بالله..لا تتركيني
لا تتركيني..فما أكون أنا اذا لم تكوني
ذات العينين السودا
وينذات العينين الصادقتين
لا اطلب من ربي
إلا شيئين
أن يحفظ لي هاتين العينين
ويزيد في أيامي يومين
كي أكتب شعرا
في هاتين العينين
لو كنت يا حبيبتي بمستوى جنوني
رميت ما عليك من أساور
وبعت ما لديك من جواهر
ونمت في عيوني
سنقدم لكم أبيات شعر قصير عن الحب رائعة من الشعر الجاهلي عن الحب للشاعر السموأل بن غريض بن عادياء بن رفاعه بن الحارث الأرزدي وهي كالتالي:
أعاذلتي ألا لاَ تعذليني
فكمْ منْ أمرِ عاذلة ٍ عصيتُ
دَعيني وارشُدي إن كنتُ أغوى
ولا تغويْ زعمتِ كما غويتُ
أعاذلَ قدْ أطلتِ اللومَ حتى
لو أنِّي مُنْتَهٍ لقدِ انتَهَيْت
وصفراءِ المعاصمِ قدْ دعتني
إلى وصلٍ فقلتُ لها أبيتُ
وزِقٍّ قد جَرَرْتُ إلى الندامَى
وزِقٍّ قد شرِبتُ وقد سَقَيت
وحتى لو يكونُ فَتى أُناسٍ
بكى منْ عذلِ عاذلة ٍ بكيتُ
ألا يا بَيْتُ بالعلياءِ بَيْتُ
ولولا حبُّ أهلكَ ما أتيتُ
ألا يا بَيْتُ أهْلُكَ أوعَدوني
كأنّي كلَّ ذَنْبِهِمِ جَنيْت
إذا ما فاتني لحمُ غريضُ
ضربتُ ذراعَ بكري فاشتويتُ