حدد البدلات والعلاوات.. تفاصيل سلم رواتب الوظائف الهندسية القبض على مخالف لتهريبه 393 كيلو قات في عسير فاتح تريم يقود الشباب رسميًّا مدرب منتخب العراق: أعرف الأخضر جيدًا سفارة السعودية لدى ميانمار: إجازة رسمية من الاثنين المقبل أحمد الكسار: مستعدون لمواجهة العراق رينارد: قبلت التحدي ومباراة العراق قوية أمطار ورياح شديدة على جازان حتى السادسة مساء إحباط تهريب 15.6 كيلو حشيش و26270 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي خطيب المسجد النبوي: لأئمة السنة والحديث حق عظيم علينا
طالب العديد من المواطنين ورجال الأعمال والكُتاب والصحفيين بضرورة مقاطعة الاستثمار في تركيا ووقف أية عمليات للاستيراد والتصدير مع استمرار عداء أردوغان المعلن للمملكة.
وقبل أيام تم الإعلان عن حظر المنتجات التركية في السعودية الأمر الذي لاقى قبولًا واسعًا واستحسنته جموع المواطنين.
الكاتب والصحافي عبدالعزيز الخميس قال: بعد كل هذا العداء من أردوغان، لا يمكن لنا سوى وصف من يتاجر أو يستثمر أو يقوم بسياحة مع تركيا بأنه خائن لوطنه، أردوغان يعتقد أنه يملك التاريخ ونسي أنه حين يصلي فوجهه يتجه لبلدنا رغمًا عنه، وأن أهل الجزيرة العربية قدموا للإنسانية ولقومه حضارة عجز قومه عنها ولم يقدموا سوى التخلف والدمار.
رئيس مجلس الغرف السعودية ورئيس غرفة الرياض عجلان العجلان قال: المقاطعة لكل ما هو تركي، سواء على مستوى الاستيراد أو الاستثمار أو السياحة، هي مسؤولية كل سعودي “التاجر والمستهلك”، ردًا على استمرار العداء من الحكومة التركية على قيادتنا وبلدنا ومواطنينا.
وأضاف علي السنبل: نعم وهي حملة وطنية شعبوية وليست سياسية هذه رسالتنا للترك، فما أتانا منهم إلا الحلويات والأجبان واللبنة فما استفدنا منهم سلاح أو طائرات أو تقنية .. ويمكن استبدالهم .. أما السفر فهي ديار ليست آمنة أصلًا.
بدوره قال الكاتب إبراهيم العقيلي: على قطاع الأعمال أن يستجيب فورًا لدعوة مقاطعة المنتجات التركية ويوقف فورًا الاستيراد من تركيا، وفي العالم بدائل كثيرة وأرخص.
وتابع العقيلي: علينا أن ندافع عن بلدنا بكل وسيلة وقد ثبت أن النظام الأردوغاني في أنقرة، ونظام الملالي في طهران من أشد أعداء المملكة العربية السعودية ولن نقول قطر لأن هذه الإمارة الصغيرة جدًا تابعة لهما وهي فقط مستودع دولار تدفع لهما وعلى السائح ألّا يذهب إليها، ومن يملك عقارًا هناك عليه التخلص منه، وعلى منظمي الرحلات السياحية أن يوقفوا ويلغوا أي برامج سياحية إلى تركيا.
علاء الدين أحمد
شخصياً أرى أن هذه الخطوة تأخرت كثيراً ولكن أن تأتى متأخراً خيراً من أن لا تأتى ووجب على جميع شعوب الدول العربية والإسلامية مقاطعة النظام التركى الغبى… بعد كل استفزازاته وتدخلاته المسيئة لنا كعرب وكمسلمين… هذا الرجل يُكن ويظهر العداء لنا.. فلينل ما يستحق على تدخلاته فى العراق وسوريا وليبيا.. وما خفى من تدخلاته كان أعظم
مسلم
بإذن الله أيامه معدودة ، ولا يحيق المكر السيء إلا بأهله.
فهو رجل ماكر سيء ما يأتي من وراءه إلا الدمار و الخراب.
قاتله الله .