بدء تفعيل تحويلة مرورية على طريق الإمام مسلم بالرياض
وظائف شاغرة لدى بنك الخليج الدولي
وظائف إدارية شاغرة في هيئة الزكاة
وظائف شاغرة بفروع طيران أديل
وظائف شاغرة في شركة نت وركرس للخدمات
وظائف شاغرة بـ فروع شركة SEVEN
وظائف شاغرة بـ شركة شراء الطاقة
وظائف شاغرة لدى الخطوط الجوية السعودية
محظورات صحية خطيرة خلال المربعانية
أستون فيلا يتغلَّب على مانشستر يونايتد
توصلت دراسة إلى أن الحياة الاجتماعية ورؤية الأصدقاء والأقارب يمكن أن تساعد في درء الخرف عن طريق حماية المادة الرمادية في الدماغ.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل، فإن المادة الرمادية ضرورية لإرسال الرسائل حول الدماغ ولكنها تتناقص مع تقدم العمر، مما يتسبب في موت خلايا الدماغ وتقليل كفاءة العضو.
وسأل باحثو جامعة بيتسبرغ الأمريكية 300 شخص بمتوسط عمر 83 عامًا عن تأثير مشاركتهم الاجتماعية، بما في ذلك ما إذا كانوا يعيشون مع أشخاص آخرين.
وتم منح درجات عالية للأشخاص الذين ذهبوا على سبيل المثال إلى الأماكن العامة ودور العبادة أو التطوع أو الاجتماع مع العائلة أو الأصدقاء أو الجيران مرة واحدة على الأقل في الأسبوع.
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين قضوا وقتًا أطول بمفردهم سجلوا درجات أقل في الاختبارات.
كما أن الأشخاص الذين يتواصلون اجتماعيًا على مستوى أعلى لديهم مادة رمادية أكثر صحة في مناطق الدماغ المرتبطة بتطور الخرف، وهذه المناطق ضرورية للتعرف على الوجوه وتشكيل الذكريات واتخاذ القرارات العاطفية.
وقال الباحثون إنه إذا استمرت الحياة الاجتماعية، فبالتالي ستظل المادة الرمادية سليمة، وستمنع أو تؤخر الخرف، وهو مرض لا يوجد علاج له.
وتشير النتائج، التي نُشرت اليوم في مجلة علم الشيخوخة إلى أنه ينبغي التركيز على الأنشطة الاجتماعية لدرء الخرف، تمامًا مثل وصف التمارين للوقاية من مرض السكري أو أمراض القلب.
ومع ذلك، قد يكون هذا صعبًا في ظل تفشي فيروس كورونا ، عندما يُطلب من الناس تقييد زياراتهم لتجنب الإصابة بفيروس كورونا.
