مناقشات بشأن مستجدات واحتياجات التدريب التقني والمهني في مكة المكرمة 25 يومًا على دخول الشتاء أرصاديًّا موسم الرياض يطلق تذاكر نزال Fury vs Usyk Reignited يوم 21 ديسمبر النيابة: المشمول بالحماية له الحق في الإرشاد القانوني والنفسي أبرز الاشتراطات الجديدة لعمل مغاسل الملابس والمفروشات هاريس تتصل بـ ترامب فماذا دار في المكالمة؟ نيوم تستضيف لقاء هدد السنوي 2024 للحفاظ على سلالات الصقور تشغيل رادار حديث للطقس في رفحاء الأسهم الأمريكية تفتتح على ارتفاع بعد فوز ترامب يايسله: الرائد من الفرق الصعبة ولكننا نملك الحلول
توصلت دراسة إلى أن الحياة الاجتماعية ورؤية الأصدقاء والأقارب يمكن أن تساعد في درء الخرف عن طريق حماية المادة الرمادية في الدماغ.
وحسبما ذكرت صحيفة ديلي ميل، فإن المادة الرمادية ضرورية لإرسال الرسائل حول الدماغ ولكنها تتناقص مع تقدم العمر، مما يتسبب في موت خلايا الدماغ وتقليل كفاءة العضو.
وسأل باحثو جامعة بيتسبرغ الأمريكية 300 شخص بمتوسط عمر 83 عامًا عن تأثير مشاركتهم الاجتماعية، بما في ذلك ما إذا كانوا يعيشون مع أشخاص آخرين.
وتم منح درجات عالية للأشخاص الذين ذهبوا على سبيل المثال إلى الأماكن العامة ودور العبادة أو التطوع أو الاجتماع مع العائلة أو الأصدقاء أو الجيران مرة واحدة على الأقل في الأسبوع.
وأظهرت النتائج أن الأشخاص الذين قضوا وقتًا أطول بمفردهم سجلوا درجات أقل في الاختبارات.
كما أن الأشخاص الذين يتواصلون اجتماعيًا على مستوى أعلى لديهم مادة رمادية أكثر صحة في مناطق الدماغ المرتبطة بتطور الخرف، وهذه المناطق ضرورية للتعرف على الوجوه وتشكيل الذكريات واتخاذ القرارات العاطفية.
وقال الباحثون إنه إذا استمرت الحياة الاجتماعية، فبالتالي ستظل المادة الرمادية سليمة، وستمنع أو تؤخر الخرف، وهو مرض لا يوجد علاج له.
وتشير النتائج، التي نُشرت اليوم في مجلة علم الشيخوخة إلى أنه ينبغي التركيز على الأنشطة الاجتماعية لدرء الخرف، تمامًا مثل وصف التمارين للوقاية من مرض السكري أو أمراض القلب.
ومع ذلك، قد يكون هذا صعبًا في ظل تفشي فيروس كورونا ، عندما يُطلب من الناس تقييد زياراتهم لتجنب الإصابة بفيروس كورونا.