ضبط مواطن لترويجه الحشيش والإمفيتامين والأقراص المحظورة بالجوف مساند: 3 حالات فقط لإرسال رمز OTP عبر أبشر حساب المواطن يوضح حل مشكلة “ملاحاظات على عقد الإيجار” الأولى عالميًا بسعة أنابيب النقل.. السعودية تحقق أرقامًا قياسية غير مسبوقة بقطاع المياه إحباط تهريب 3.3 كجم من الحشيش المخدر بالمدينة المنورة برئاسة فيصل بن فرحان.. المملكة تشارك بالمنتدى الاقتصادي العالمي 2025 رعب في دولة عربية.. فيروس ينتشر ويملأ المستشفيات بالمرضى الإطاحة بـ 5 مخالفين لتهريبهم 110 كيلوجرامات من القات بعسير شروط جديدة في مصر للقروض بالدولار المنافذ الجمركية تسجّل أكثر من 2100 حالة ضبط للممنوعات
قررت جونسون آند جونسون Johnson & Johnson دفع 100 مليون دولار لتسوية 1000 دعوى قضائية تقول إن بودرة التلك للأطفال التي تنتجها الشركة تسبب السرطان.
وتواجه الشركة أكثر من 19 ألف دعوى قضائية من المستهلكين الذين يزعمون أن منتجات التلك تسببت في الإصابة بالسرطان بسبب تلوثها بمادة الأسبستوس المسرطنة، وقد جادل المسؤولون سابقًا أن منتجاتهم آمنة.
وبحسب صحيفة ديلي ميل البريطاني، فقد قال أشخاص على دراية بالاتفاقيات إن تعويضات شركة جونسون آند جونسون هي أول مجموعة من التسويات الرئيسية التي استمرت لسنوات.
وقد تم التوصل إلى التسوية مع العديد من مكاتب المحاماة، وتُعد هذه المرة الأولى التي تقوم فيها الشركة بتسوية الجزء الأكبر مع محامي المدعين بدلًا من تسويتها أثناء المحاكمة، وهو ما يشير إلى رغبة الشركة في طي القضايا بحسب موقع بلومبرغ.
ورفضت شركة التعليق على التقارير مؤكدة على أن بودرة التلك الخاصة بها آمنة ولا تحتوي على الأسبستوس.
ويُذكر أنه في مايو، قالت شركة جونسون آند جونسون إنها ستتوقف عن بيع التلك الخاص بها في الولايات المتحدة وكندا بعد تراجع الطلب في أعقاب ما وصفته بـ المعلومات الخاطئة حول سلامة المنتج وسط وابل من التحديات القانونية.
وتشكل بودرة التلك الخاصة بالشركة حاليًا 0.5% من الأعمال الصحية الاستهلاكية للشركة في الولايات المتحدة.
وكانت واجهت الشركة فحصًا دقيقًا بشأن سلامة بودرة الأطفال بعد تقرير استقصائي لرويترز في عام 2018 وجد أن الشركة تعلم بوجود مادة الأسبستوس في بودرة التلك، وقد أصدر القاضي مارك لانير، حُكمًا يغرم الشركة 4.7 مليار دولار في نفس العام، وتم تخفيضه لاحقًا إلى 2.1 مليار دولار عند الاستئناف، لكن الشركة استأنفت مرة أخرى.
وجادل لانير في هذه الدعوى بأن مسؤولي جونسون آند جونسون كانوا يعرفون أن الاختبارات الداخلية أظهرت أن الأسبستوس المرتبط بالإصابة بالأورام في أنسجة الرئتين والمعدة والقلب متواجد في المنتج.