ضمك يُعطل الهلال بتعادل إيجابي
مسؤول مصري ذهب لافتتاح مستشفى فسقط به المصعد
روسيا ترفض وساطة سويسرا بالأزمة الأوكرانية: لسنا بحاجة لمحايدين وهميين
بهدف ليوناردو.. الهلال يتقدم على ضمك
13 ألف وفاة بأمريكا واستنفار وإغلاق مدارس.. أخطر إنفلونزا منذ 15 عامًا
إبراهيم عطيف يرثي شقيقه بقصيدة “لهيب الحزن”: أبا يحيى رحلتَ فكم فقدنا
الاتفاق يواصل صحوته بثنائية ضد الأخدود
في الشوط الأول.. الاتفاق يتفوق على الأخدود بهدف
عملية نوعية تحبط ترويج 486 كجم قات مخدر وتطيح بـ 15 مهربًا
غدًا.. المرور يطرح مزاد اللوحات الإلكتروني عبر منصة أبشر
كشفت تصريحات المرشح الديموقراطي للرئاسة الأمريكية، جو بايدن، في المناظرة الرئاسية الثالثة والأخيرة، تأثيره الكارثي على صناعة النفط مستقبلًا، حيث تعهد بالانتقال منه واستبداله بالطاقة الشمسية والرياح بحلول عام 2050.
ويأتي ذلك أثناء الحديث عن مصادر البيئة والطاقة حيث سُئل عما إذا كان سيغلق صناعة النفط، فأجاب بادين قائلًا: سأنتقل من صناعة النفط، نعم، متابعًا: سيتم وضع سير عملية للقيام بذلك بحلول عام 2050 إذا تم انتخابي.
وسألته المضيفة كريستين ويلكر من قناة NBC نيوز عن دوافعه وراء ذلك القرار فأجاب أن صناعة النفط تلوث البيئة بشكل كبير، وأنه يجب استبدالها بالطاقة المتجددة بمرور الوقت.
وفي حين أن التصريحات السابقة مقلقة على المدى البعيد لكبار صناعة النفط، لا سيما الصخري الأمريكي، إلا أن تعليقه التالي هو ما عُد كارثيًا إذ قال: سأتوقف عن منح الإعانات الفيدرالية لصناع النفط، لن نقدم دعمًا فيدراليًا للغاز بل للطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لماذا نعطيها لصناعة النفط؟
وسخر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، في المناظرة في ناشفيل بولاية تينيسي، من تصريح بايدن بقوله: هذا تصريح كبير، نحن في الواقع نمنح دعمًا لصناعة الطاقة الشمسية وطاقة الرياح لكن ما تقوله كارثي ويدمر صناعة النفط، تذكر ذلك: تكساس، بنسلفانيا، أوكلاهوما، أوهايو، إنه قرار مدمر.
وقال الرئيس ترامب إنه يعرف أكثر من المرشح الديمقراطي عن طاقة الرياح مثل أن طواحين الهواء تقتل الطيور، متابعًا: أنا أعرف عن الريح أكثر منك، إنها مكلفة للغاية وتقتل جميع الطيور، وهو متقطعة ولديها الكثير من المشاكل، ويصادف أن الصين تصنع طواحين الهواء، ولكنها من أسوأ البيئات تلوثًا، فالأبخرة التي تصنع طواحين الهواء الضخمة هذه أكثر مما نتحدث عنه مع الغاز الطبيعي.
واختتم ترامب نقده لبايدن قائلًا إن فكرته هي محض أضغاث أحلام.