5 أبواب رئيسة تُيسّر دخول ضيوف الرحمن إلى المسجد الحرام في رمضان
“المفالت”.. وجبة سحور رمضانية وتقليد متوارث في جازان
واتساب يطلق تحديثًا لتحسين تجربة الدردشات الجماعية
هواوي تسعى لتجاوز الحظر الأمريكي بخطوة غير مسبوقة
استئصال اللوزتين يعالج مشاكل النوم لدى الطفل
مدرب الصين بعد الخسارة بثنائية: الأخضر كان الأفضل
شاهد.. إحراق مركز لتسلا والجاني يترك رسالة غامضة
رينارد: سعداء بالفوز وكان علينا استغلال الفرص
“الصحة” تقيم النسخة الخامسة من “امش 30” في المسار الرياضي
الرئيس التنفيذي لـ “جودة الحياة”: نعمل لجعل مكة المكرمة نموذجًا عالميًّا
في وقت قد تشهد فيه بعض المدن بمنطقتي مكة المكرمة والمدينة المنورة حالة من الأتربة المثارة، وفقًا للأرصاد وحماية البيئة، حذر استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور فيصل حسن، مرضى الربو والمصابين بالأمراض الصدرية بتجنب التعرض المباشر للغبار والعوالق الترابية في المناطق التي تشهد موجة الغبار، داعيًا إلى الالتزام بارتداء الكمامة الطبية، مع ضرورة استبدال تلك الكمامات باستمرار، وعدم مغادرة المنزل بالنسبة لمرضى الربو والجهاز التنفسي في مثل هذه الأجواء إلا للضرورة.
ودعا حسن إلى إحكام إغلاق الأبواب والنوافذ جيدًا في المنزل لمنع ذرات الغبار والتي تدخل الجسم عبر الأنف والحنجرة والقصبة الهوائية والشعيبات الهوائية، وقد تستقر بعضها في مقدمة أجهزة التنفس العليا بينما تمر الأحجام الصغيرة منها فتتعدى إلى داخل الجهاز التنفسي والقصبة الهوائية ثم إلى الشعيبات الهوائية الدقيقة متسببة في صعوبة التنفس أو الالتهابات الرئوية.
ولفت إلى أن الأطفال وكبار السن يعتبرون أكثر تأثرًا في الأجواء المغبرة، إذ يجب أن يمتنعوا عن الخروج حفاظًا على صحتهم، ينصح الأباء بضرورة إبقاء الأطفال في منازلهم سواء كانوا يعانون من الحساسية أم لا.
وتابع أنه في حال تعرض أي فرد مصاب للربو إلى أزمة فهنا يجب أولًا تهدئة الوضع بأخذ بخاخ موسع الشعب الهوائية، وبعدها جلسة بخار منزلية مع مراعاة جرعات المحاليل، وفي حالة عدم وجود جهاز منزلي التوجه إلى أقرب مركز صحي أو مستوصف لتهدئة الصدر بجلسة البخار.