ولادة المها العربي الـ 15 في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية ضبط عدد من الشاحنات الأجنبية المخالفة وتطبيق الغرامات الضمان الاجتماعي يحدد مهلة تحديث البيانات لصرف المعاش 5 صفقات خاصة في سوق الأسهم بـ 72 مليون ريال علاج جديد محتمل للصلع الوراثي لقطات توثق هطول أمطار الخير على جازان وعسير يوتيوب يواجه الصور المضللة بإجراءات صارمة عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين
انتهت في اليمن، اليوم الجمعة، أكبر عملية تبادل للأسرى منذ بداية الصراع إثر الانقلاب الحوثي قبل نحو ست سنوات، في بارقة أمل لإمكانية احتمال إنهاء النزاع، والدفع بجهود الأمم المتحدة في هذا الإطار.
وأعلنت اللجنة الدولية للصليب الأحمر في تغريدة على تويتر: “نحن سعداء لرؤية إطلاق سراح 1056 شخصًا وإتمام عملية إطلاق سراح ونقل المحتجزين السابقين التي تمت بالتعاون مع الهلال الأحمر اليمني والهلال الأحمر السعودي”.
وأضافت: “نستبشر بهذا النجاح ونأمل أن يكون خطوة أولى من سلسلة خطوات قادمة نحو نقل وإطلاق سراح المزيد من المحتجزين”.
من جانبه، أكد ماجد فضائل، العضو في اللجنة الحكومية لشؤون الأسرى لفرانس برس: “لدينا جولة قادمة من المفاوضات نهاية العام الجاري حول بقية الأسرى والمختطفين لدى الحوثيين”، بحسب “العربية”.
وبحسب فضائل: “ستشمل الصفقة القادمة أربعة من قيادات الدولة”، من بينهم العميد ناصر منصور هادي، شقيق الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي.
يشار إلى أن “352 محتجزًا أطلق سراحهم بين عدن وصنعاء” الجمعة، بحسب اللجنة الدولية، بينما أطلق سراح أكثر من 700 من المحتجزين أمس الخميس.
وأتت عملية التبادل هذه بعد اتفاق جرى الشهر الماضي من أجل استكمال ما نص عليه اتفاق ستوكهولم الذي عقد في ديسمبر من العام الماضي في السويد، ونص على إطلاق جميع الأسرى المقدر عددهم بـ10 آلاف، إلا أنه منذ ذلك التاريخ لم تنفذ سوى عمليات محدودة، بينما تعد تلك الخطوة التي جرت خلال هذين اليومين الأكبر على الإطلاق.