قبل ديربي القصيم.. هجوم التعاون يتفوق على الرائد
تراجع مبيعات المنازل في أميركا
ضبط مواطن لاقتلاعه الأشجار دون ترخيص في المدينة المنورة
وقاء ترصد انتشار حشرات في مواقع متفرقة بالسعودية: خنافس لا ضرر منها
التعليم الإلكتروني: إيقاف تراخيص 4 جهات لمخالفتها الضوابط
توصيات استراتيجية في ورشة عمل رئاسة الهيئة عن مهددات الأمن الوطني
مجمع الملك سلمان للغة العربية يبدأ برنامجه العلمي في إسبانيا
بأمر الملك سلمان وبناء على ما عرضه ولي العهد.. عبدالعزيز بن سلمان رئيسًا لمجلس أمناء جامعة كاوست
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11764 نقطة
شجرة الخزم النادرة تعاود الظهور في الباحة
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن مجلس الشورى، لا يحتاج اختيار أعضاء أكثر كفاءة أو فاعلية، بل تطوير آليات عمله ليكون أكثر فاعلية وإنتاجية في مواكبة طموحات القيادة، ومجاراة سرعة مشروع الرؤية، وممارسة دور رقابي يضاف إلى دوره التشريعي لتعزيز معايير كفاءة أداء المؤسسات الحكومية ودعم إصلاحات الهيكلة والحوكمة!
وأضاف السليمان، في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “الشورى.. وأعضاء جدد!”، أن ما يجري داخل أروقة المجلس من أعمال، اطلعت على كثير منها وشاركت في بعضها من خلال بعض اللجان، أعده عملاً جباراً ومظلوماً إعلامياً، لكن هناك دائماً مشكلة عندما لا يتواءم حجم كمية الشيء مع سعة مسارات واتجاه قنوات صبه في قوالب تخريجه !.. وإلى نص المقال:
دورة جديدة لمجلس الشورى، تحمل وجوهاً جديدة على المجلس لكنها ليست جديدة على الخدمة العامة، لذلك أجدها فرصة جديدة لمناقشة دور المجلس أكثر من التحدث عن أعضائه، فعلاقتي ككاتب رأي مع مجلس الشورى لم تكن يوماً متعلقة بأعضاء المجلس بقدر آليات عمله !
بداية أكرر ما قلته مراراً بأننا لو عقدنا انتخابات عامة لاختيار أعضاء مجلس الشورى لما خرجنا في الغالب بأفضل من نخبة الكفاءات التي مرت على المجلس في جميع دوراته، لكن المشكلة كانت غالباً في بطء ديناميكية عمل المجلس وضعف أدواته، وبالتالي قصور مخرجاته أحياناً عن تلبية تطلعات المجتمع، مما جعله دائما تحت مقصلة النقد !
ما يجري داخل أروقة المجلس من أعمال، اطلعت على كثير منها وشاركت في بعضها من خلال بعض اللجان، أعده عملاً جباراً ومظلوماً إعلامياً، لكن هناك دائماً مشكلة عندما لا يتواءم حجم كمية الشيء مع سعة مسارات واتجاه قنوات صبه في قوالب تخريجه !
ما يحتاجه المجلس ليس اختيار أعضاء أكثر كفاءة أو فاعلية، بل تطوير آليات عمله ليكون أكثر فاعلية وإنتاجية في مواكبة طموحات القيادة، ومجاراة سرعة مشروع الرؤية، وممارسة دور رقابي يضاف إلى دوره التشريعي لتعزيز معايير كفاءة أداء المؤسسات الحكومية ودعم إصلاحات الهيكلة والحوكمة!