اختتام منافسات الكؤوس بأشواط الهواة المحليين في مهرجان الصقور
نحلّق بالضاد.. شعار طيران ناس احتفاءً باليوم العالمي للغة العربية
تشكيل مباراة ريال مدريد ضد باتشوكا
مركبة الـ 72عامًا بجناح حرس الحدود في واحة الأمن
ميسي: ديسمبر أصبح الذكرى الأجمل في مسيرتي
قصة إنقاذ عائلة في صحراء الدهناء علقت مركبتهم 30 ساعة
فيتوريا يقترب من العودة لدوري روشن
إن بوكس توقع اتفاقية مع حفظ النعمة للحد من الهدر الغذائي
هل يتفاوض مارسيليا مع بوغبا؟.. رئيس النادي يوضح
كم الحد المانع في حساب المواطن؟
أكد الكاتب والإعلامي خالد السليمان أن مجلس الشورى، لا يحتاج اختيار أعضاء أكثر كفاءة أو فاعلية، بل تطوير آليات عمله ليكون أكثر فاعلية وإنتاجية في مواكبة طموحات القيادة، ومجاراة سرعة مشروع الرؤية، وممارسة دور رقابي يضاف إلى دوره التشريعي لتعزيز معايير كفاءة أداء المؤسسات الحكومية ودعم إصلاحات الهيكلة والحوكمة!
وأضاف السليمان، في مقال له بصحيفة “عكاظ”، بعنوان “الشورى.. وأعضاء جدد!”، أن ما يجري داخل أروقة المجلس من أعمال، اطلعت على كثير منها وشاركت في بعضها من خلال بعض اللجان، أعده عملاً جباراً ومظلوماً إعلامياً، لكن هناك دائماً مشكلة عندما لا يتواءم حجم كمية الشيء مع سعة مسارات واتجاه قنوات صبه في قوالب تخريجه !.. وإلى نص المقال:
دورة جديدة لمجلس الشورى، تحمل وجوهاً جديدة على المجلس لكنها ليست جديدة على الخدمة العامة، لذلك أجدها فرصة جديدة لمناقشة دور المجلس أكثر من التحدث عن أعضائه، فعلاقتي ككاتب رأي مع مجلس الشورى لم تكن يوماً متعلقة بأعضاء المجلس بقدر آليات عمله !
بداية أكرر ما قلته مراراً بأننا لو عقدنا انتخابات عامة لاختيار أعضاء مجلس الشورى لما خرجنا في الغالب بأفضل من نخبة الكفاءات التي مرت على المجلس في جميع دوراته، لكن المشكلة كانت غالباً في بطء ديناميكية عمل المجلس وضعف أدواته، وبالتالي قصور مخرجاته أحياناً عن تلبية تطلعات المجتمع، مما جعله دائما تحت مقصلة النقد !
ما يجري داخل أروقة المجلس من أعمال، اطلعت على كثير منها وشاركت في بعضها من خلال بعض اللجان، أعده عملاً جباراً ومظلوماً إعلامياً، لكن هناك دائماً مشكلة عندما لا يتواءم حجم كمية الشيء مع سعة مسارات واتجاه قنوات صبه في قوالب تخريجه !
ما يحتاجه المجلس ليس اختيار أعضاء أكثر كفاءة أو فاعلية، بل تطوير آليات عمله ليكون أكثر فاعلية وإنتاجية في مواكبة طموحات القيادة، ومجاراة سرعة مشروع الرؤية، وممارسة دور رقابي يضاف إلى دوره التشريعي لتعزيز معايير كفاءة أداء المؤسسات الحكومية ودعم إصلاحات الهيكلة والحوكمة!