6 ملايين عملية إلكترونية عبر منصة أبشر “استدامة” تُعلن نجاح توطين زراعة الهليون لتعزيز الإنتاج المحلي السعودية تندد بأشد العبارات مواصلة الاحتلال الإسرائيلي استهداف وكالة الأونروا خلال زيارة وزير الإعلام لبكين.. شراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية شاهد.. عودة النعام لصحراء منطقة تبوك هيئة الطرق: فتح الحركة المرورية على جسر نمران في بيشة الملك سلمان وولي العهد يهنئان ملك بلجيكا برعاية الملك سلمان.. افتتاح منتدى الرياض الاقتصادي في دورته الـ 11 غدًا عقرب في طرد “شي إن” يدخل فتاة إلى المستشفى نيابة عن ولي العهد.. وزير الخارجية يرأس وفد السعودية بقمة العشرين في البرازيل
كشفت دراسة حديثة أن الروبوتات ستقضي على 85 مليون وظيفة في الشركات متوسطة وكبيرة الحجم، خلال السنوات الخمس القادمة.
ووجد مسح شمل ما يقرب من 300 شركة عالمية أن المديرين التنفيذيين في أربع من كل خمس شركات يسرعون خطط رقمنة العمل ويطبقون تقنيات جديدة ويبددون مكاسب التوظيف، التي حدثت منذ الأزمة المالية في عامي 2007-2008.
وقالت سعدية زهيدي، المديرة الإدارية للمنتدى الاقتصادي – الجهة المنفذة للدراسة – : “إن جائحة كوفيد-19 سرعت الانتقال إلى مستقبل العمل”.
ووجدت الدراسة أن العمال الذين سيحتفظون بأدوارهم في السنوات الخمس القادمة سيتعين على نصفهم تعلم مهارات جديدة، وأنه بحلول عام 2025، سيقسم أصحاب العمل أعمالهم بالتساوي بين البشر والآلات.
وبشكل عام، يتباطأ خلق فرص العمل، فيما يتسارع تدمير الوظائف، حيث تستخدم الشركات حول العالم الروبوتات عوضا عن البشر في إدخال البيانات ومهام الحسابات والإدارة.
وقال المنتدى العالمي، ومقره جنيف، إن النبأ السار هو أن أكثر من 97 مليون وظيفة ستنشأ في اقتصاد الرعاية في الصناعات التكنولوجية، مثل الذكاء الاصطناعي وإنشاء المحتوى.
وأضاف: “المهام التي سيحتفظ البشر فيها بميزتهم التنافسية تشمل الإدارة والاستشارات وصنع القرار والتفكير والتواصل والتفاعل”.
وسيزداد الطلب على العمال، الذين يستطيعون شغل الوظائف المرتبطة بالاقتصاد الصديق للبيئة ووظائف البيانات المتطورة والذكاء الاصطناعي وأدوار جديدة في الهندسة والحوسبة السحابية وتطوير المنتج.
ووجد المسح أن حوالي 43 بالمئة من الشركات التي شملها المسح تستعد لتقليص قوة العمل نتيجة للتكامل التكنولوجي، وأن 41 بالمئة منها تعتزم توسيع استخدامها للمتعاقدين، وبحث 34 بالمئة منها توسيع قوة العمل نتيجة للتكامل التكنولوجي.