8 إرشادات لضمان سلامة ضيوف الرحمن
5 جلسات حوارية ضمن أعمال المنتدى السعودي للإحصاء
هيئة تطوير محمية الإمام تركي تستعرض إنجازاتها البيئية ورؤيتها للاستدامة
رئيس مجلس الشورى يبحث تعزيز علاقات التعاون مع نظيره القطري
حظر جماعة الإخوان وكافة نشاطاتها ومصادرة ممتلكاتها في الأردن
الرياض ترسخ مكانتها كوجهة سياحية عالمية وتستقبل أولى رحلات فيرجن أتلانتيك من مطار هيثرو
فعاليات ثقافية بمكتبة الملك عبدالعزيز لليوم العالمي للكتاب
محمد بن خالد يرعى حفل تخرج طلاب الدراسات العليا بجامعة الفيصل
فهد بن سلطان يستقبل الفائزين في معرض جنيف والطلبة المتميزين من أبناء المنطقة
ولي العهد يستقبل ملك الأردن
يضطر بعض الإيرانيين لبيع أعضائهم؛ من أجل التغلب على المعيشة الصعبة وتدهور الاقتصاد الإيراني وفشل نظام الملالي في توفير حياة كريمة لشعبه.
ونشر موقع إيران إمروز أحد الإعلانات لرجل كان قد عرض كليته للبيع من أجل شراء منزل للعيش فيه، وعرض الرجل الذي يبلغ من العمر 27 عامًا كليته من أجل توفير النفقات اللازمة للعيش وإمكانية شراء منزل.
وتقول زوجته: “باع زوجي كليته مقابل 50 مليون تومان، وبالمقابل اشترينا منزلًا بدون مرافق في مدينة سرآسياب الإيرانية”.
وأضافت أن “بيع الكلية تسبب في مشاكل صحية لزوجها، في الوقت الذي لا يمكنه فعل أي شيء الآن من أجل معاناته الحالية، وأوضحت أنه وبسبب سوء الأحوال المعيشية، يريد الزوج بيع جزء من الكبد إما لشراء متجر أو شراء سيارة للعمل بها”.
فيما نشر شخص آخر يبلغ من العمر 28 عامًا إعلانًا يريد فيه بيع كليته أو جزء من كبده بسبب سوء أحوال المعيشة، وقال الرجل: “أنا بائس، لقد مر عام ونصف منذ أن أردت بيع أحد أعضائي ولكنه لم يكن هناك مشترٍ”.
وأضاف: “10 أشخاص اتصلوا في الماضي، لكن ما زلت لا أجد شخصًا مشتريًا حقيقيًّا، أنا أنتظر الآن”.
وأوضح أنه يمكن بيع الأعضاء من خلال نشر إعلان على شبكة الإنترنت، ويمكن بيع أعضاء أخرى غير الكلى والكبد، من خلال قنوات خاصة على تطبيق التليجرام، فالبائع والمشتري موجودان هناك.
وأشار إلى أن أسعار الأعضاء تختلف، فعلى سبيل المثال الكبد 200 مليون تومان، والكلى من 100 إلى 150 مليون تومان.