مجلس الوزراء يعقد غدًا جلسة مخصصة للميزانية العامة للدولة رونالدو أساسيًّا.. تشكيل مباراة الغرافة ضد النصر تعادل العين والأهلي سلبيًّا بالشوط الأول حساب المواطن يوضح آلية تطبيق معايير القدرة المالية على المتقدمين والمستفيدين الكونجرس العالمي للإعلام يجدد شراكته الإستراتيجية مع سبايكا النصر لا يعرف الخسارة ضد الغرافة القطري حساب المواطن يبدأ تطبيق معايير القدرة المالية على المتقدمين والمؤهلين أمطار غزيرة على العاصمة المقدسة والجموم الأهلي يسعى لتعزيز رقمه المميز صد الفرق الإماراتية بعد تمديد حساب المواطن .. 8 فئات مستفيدة من الدعم
بعض الأشخاص يحبون ويبحثون عن اسماء قصص و روايات رعب كاملة من أجل قراءتها والاستمتاع بالشعور بالإثارة والتشويق مع أسلوب السرد الجيد والممتع الذي يجعل القارئ يريد معرفة الأحداث التالية.
يقدم موقع المواطن أفضل اسماء قصص و روايات رعب كاملة مع طريقة سرد مشوقة لهم وهي كالآتي:
كان هناك شخص لديه الكثير من الأصدقاء الذين هم معه منذ الطفولة اعتادوا على أن يتجمعون في أوقات يتم اختيارها بناءً على اتفاق بينهم من أجل التنزه وزيارة أماكن جديدة، وفي يوم من الأيام يروي هذا الشخص أنه كان يتنزه مع بعض أصدقائه فوصلوا إلى مبنى قديم يمثل مدرسة قديمة وانتبهوا الأصدقاء أن هناك صوت ينبعث منها.
ولكن بطل القصة لم يسيطر على فضوله الذي دفعه للدخول إلى هذه المدرسة ليرى ما بها وليعرف من أين يأتي هذا الصوت ولكن لم يوافقه أصدقائه وحاولوا منعه ولكنه رفض وصمم وبالتالي ذهب معه صديقين لأنهم لا يريدون أن يتركوه بمفرده داخل هذا المكان المخيف.
اتجه الثلاث أصدقاء نحو باب المدرسة الكبير وكلما اقتربوا كلما سمعوا الصوت أكثر فأكثر وعندما دخلوا إلى مبني المدرسة بشكل مفاجئ أغلق باب المدرسة بدون تدخل أحد وهنا شعر الأصدقاء بالخوف وتمسكوا بعضهم ببعض ولكن بطل القصة برر غلق أباب بان الهواء هو من أغلقه ولكن المشكلة في أن المبني أصبح مظلم جدًا.
وهنا أخذ الأصدقاء قرار بأنهم يعودا من حيث أتوا ولكن المفاجئة هي أنهم لك يجدوا الباب الذي دخلوا منه، فمن بعيد لمح أحد الأصدقاء باب آخر يمثل باب غرفة وعليه رمز لكفين مرسومين بالدماء فصرخ من الرعب ولكن أحد الأصدقاء أخذ يطمئنه ويقول له لا يوجد شيء أطمئن فهدأ الشاب وبدوا الثلاث أصدقاء في الدخول للحجرة.
وعندما دخلوا إلى الحجرة وجدوا الصدمة وهي جثة مقتولة ملقاة على الأرض وحولها طيف فسقط أحد أصدقائي مغشياً عليه وأبدأنا في الصراخ وفجأة وجد أحد يناديني ويدفعني بشدة فوجدته أبي وعلمت أنه كان حلم مخيف.
هذه القصة عرفت في القاهرة بأنها أحد اسماء قصص و روايات رعب كاملة لأنها حدثت بالفعل في عام 1954م:
في أوائل الخمسينات وذي نهار أحد الأيام أصيبت القاهرة بنوبة أمطار غزيرة جدًا مصاحبه لها البرق والرعد وظل هذا الجو المخيف حتى نهاية اليوم وفى ليلة نفس اليوم كان يوجد رجل يتجول في الشوارع بالرغم من المناخ السيء جدًا ولكنه كان يبحث عن مأوي يسكنه حتى يحصل على الطعام والشراب والتدفئة.
وبشكل مفاجئ وجد منزل عملاق أمامه بعد أن سار العديد من الأمتار فبدأ في طرق الباب والجرس حتى ظهر له رجل من شباك المنزل ويطرح عليه سؤال من أنت أيها الغريب وماذا تريد، وكانت إجابة الرجل في منتهى الأدب أنا رجل غريب هلكني البرد والجوع والعطش وأبحث عن مأوى فرد الرجل من الشباك إذًا تفضل بالدخول.
وبالفعل عندما دخل الرجل المتجول المنزل فقد شعر بالدفء والراحة وأخذ مكان يقرب من المدفأة حتى يستعيد إلى جسده حرارته ثم قدم له الطعام والشراب الدافئ وجلس بالقرب منه صاحب المنزل للتدفئة أيضًا ثم عرض عليه أن ينام هذه الليلة معه فهو لم يملك زوجة أو ونيس معه ثم إعطائه جاكيت للتدفئة إذا أراد أن يغادر البيت في الصباح.
وعندما جاء الصباح بدأ صاحب أن يحضر الطعام من اجل أن يتناوله هو وضيفه وعندما ذهب للغرفة لينبهه بضرورة الاستيقاظ لتناول الفطور ولكنه لم يجده في الغرفة أو في المنزل بالكامل ولم يجد غير كلبه الذي يشاركه وحدته، وهنا قد علم صاحب المنزل أن الغريب ترك المنزل لأنه لا خجل من جلوسه مع صاحب المنزل.
وفي يوم بعث دعوة لصاحب المنزل من اجل حضوره لافتتاح عرض لوح قديمة وبالفعل ذهب وعندما كان يتجول ويشاهد اللوح إذا يرى لوحه تحمل نفس شكل الرجل الغريب الذي أتاه في الليلة الماضية فأخبر صاحب المنزل من كان معه من أصدقاء أن الشخص الذي باللوحة جائه في الليل أمس ونام عنده في المنزل.
وهنا كانت الصدمة أن الرجل لأذى يوجد في اللوحة أو شخصية توفيت منذ خمسين عام واستكمل أحد الأصدقاء الحديث وقال أكيد رجل يشبه قال صاحب البيت لا إنه هو بنفس العلامة التي توجد في وجهه قال الصديق وأيد رأيه بأن هذا الرجل ميت وهو يعرف قبره فطلب منه صاحب المنزل أن يذهب معه لبر هذا الشخص.
وبالفعل ذهب صاحب البيت وصديقه إلى قبر الرجل الذي أتاه في البارحة وعرف أنه ميت منذ خمسين عام والمفاجأة هو انه يجد الجاكيت الذي قدمه له من اجل التدفئة في صباح اليوم والتالي وفرح الرجل بهذا الجاكيت وبالفعل أخذه منه وغادر في الصباح.
كان هناك امرأة وزوجها وطفلتها الصغير يعيشون في بيت وأخذوا قرار بأنهم سوف ينتقلون إلى منزل جديد وبمجرد الانتقال لاحظت الأم أن طفلتها التي عمرها عام واحد يتغير طباعها فهي بدأت أن تلهو وتلعب وعندما تبكي تتوقف عن البكاء وتضحك.
ولكن الأم كانت تعتقد كما يقول الكثير أن الملائكة تلعب مع الطفل وترفض تمامًا فكرة وجود أشباح في المنزل الجديد وفي يوم سمعت الأم ابنتها تبكي بشدة فذهب إلى غرفتها لتراضيها فإذا تجد صوت يخرج من غرفة البنت يعلوا كلما تقترب الأم من غرفة الطفلة وبالمفاجأة هو أنها تجد سيدة متوسطة الطول والحجم تمتلك شعر أبيض تغني للطفلة لتتوق عن البكاء.
هذه القصة روتها أحد الفتيات لأنها لم تستطيع نسيانها بالرغم من مرور الكثير من السنوات وهي عبارة عن:
انها كانت طفلة صغيرة تلعب مع ابن أحد جيرانها وبشكل مفاجئ سمعت وأم هذا الطفل تصرخ وتبكي فأسرعوا الأطفال إلى بيت السيدة التي تصرخ وهنا شاهدت الفتاة منظر لا تستطيع أن تنساه حتى آخر يوم في عمرها وهي أخت الطفل ذات الثمانية عشر عام يجلس بجانبها رجل دين يقرا القرآن عليها.
وعندما وصل لنهاية الرقية تحول صوت الفتاة إلى صوت رجل عجوز يتكلم بكلمات غير مفهومة ثم وقفت في منتصف الغرفة على قدم واحدة وبدأت بالرجوع للخلف بجسدها ورأسها حتى استطاعت رأسها أن تلمس الأرض وظلت على هذا الوضع لمدة ربع ساعة ثم سقطت على الأرض فاقدة الوعي.
وعندما عاد وعيها بدأ الشيخ والأم يسألونها عن ماذا حدث فلم تستطيع الإجابة لأنها لم تعلمها ولم تتذكر ما حدث لها.