مزايا وشروط العمل عن بعد وتوقعات بتطبيق الـ 4 أيام أسبوعيًا الطائف تزدان بالأمطار موعد مباراة السد ضد الهلال والقنوات الناقلة بثنائية توني.. الأهلي يواصل تألقه ويعبر العين دعم السياحة في الأحساء بـ 17 مشروعًا تتجاوز قيمتها 3.5 مليارات ريال ولي العهد يتلقى رسالة خطية من رئيس جنوب إفريقيا الثقوب الزرقاء تكوينات جيولوجية فريدة تعزز استدامة البحر الأحمر النصر يتألق ضد الفرق القطرية إيفان توني يهز شباك العين مرتين مجلس الوزراء يعقد غدًا جلسة مخصصة للميزانية العامة للدولة
عند اقتراب موعد عيد الأم كلنا يبحث عن اجمل عبارات عن الام كنوع من التقدير والعرفان لها بما قدمته وما زالت تقدمه لأبنائها طوال عمرها منذ أن كان أولادها أطفالًا صغارًا.
من خلال موقع المواطن والذي يوضح لنا أجمل الكلمات التي يمكن أن يوجهها أحد لأمه ومن تلك العبارات ما يلي
أمي لولاك يا أمي ما كنت موجودًا فدمي ولحمي من دمك ولحمك وأنا جزء منك فلكي عمري وحياتي كلها.
يا أمي الغالية كم أعشق صوتك فهو كالنغمات الجميلة في أذني ونصائحك تبقي تراودني في كل لحظة من لحظات حياتي.
قلب أمي هو أنقى وأرق قلب في الوجود وما شعرت أمي بالغربة إلا وأنا بعيد عنك.
أمي جنة الدنيا تحت قدميك وأنت من سهرت على تربيتي وراحتي في صغري وكم نلت من معاناة تجاهي ولولاك ما صرت وما تعلمت.
الحمد لله أنك أمي وأنك أبي لولاكم ما كان لي وجود وكم عانيتم من أجلي فلكم كل الشكر وكل التقدير.
أمي أنت جنتي وأنت زهرتي وأنت ريحانتي.
الكثير يفرح لنجاحي وتفوقي ولكن فرحتك يا أمي تختلف عن فرحة أي أحد أعرفه فهي فرحة من صميم قلبك ووجدانك.
نجاحي وتفوقي يا أمي في حياتي كلها أنت صاحب الفضل الأول فيه وليس لأحد غيرك الفضل فيه.
كم مررت من أزمات وأوجاع وكان دعائك لي هو السند والعون أمامي والمنج من كل سوء.
حب الأم لابنها وولدها لا يعادله حب على الإطلاق فهو الحب الصافي الفطري والأم مستعدة لأن تضحي بحياتها من أجل سعادة أولادها.
كم من هموم تزاح عني حين أجلس بين يدي أمي ووالدي فهما عوني وسندي في تلك الدنيا فالله أسأله أن يطيل عمرهم ويرفع قدرهم.
ما أجمل أن يدعوا الأبناء لأمهاتهم وأبنائهم فهذا من كمال الدين ومن الواجب على الأبناء تجاه أباءهم ومن أجمل ما قيل في الدعاء للوالدين
اللهم يا غافر الذنوب يا مجيب الدعاء لي أب وأم هم أرفق الناس بي وهم سندي وعوني في الحياة اللهم يا حافظ أحفظهم بحفظك الجميل اللهم أطل عمرهم عمرًا مديدًا وأحسن اللهم عملهم وأجعلهم في الخير من العاملين وذدهم من فضلك وجودك وكرمك فهم أهل لذلك ولا أذكيهم عليك ربي.
اللهم أبعد عن أمي وعن أبي كل سوء وكل مرض ومتعهم يا رب بالصحة والعافية.
رب إن لي أمًا ولي أبًا أسألك اللهم أن ترحمهم برحمتك وتجعلهم في أعلى عليين مع النبيين والصدقين والشهداء والصالحين وحسن ألائك رفيقًا.
رب لا تدع لأمي ولا لأبي ذنبًا إلا وكان يا رب مغفورًا ولا همًا إلا وكان يا رب من عندك له فرجًا قريبًا.
يا رب إن أمي كم سهرت على وأبي كم عمل من أجلي فيا خالق الكون ورافع السماء وباسط الأرض وسع على والدي وأجعل هذا لهم وفي ميزان حسناتهم ونور قبورهم واجعلني عند حسن ظنهم وكما كانوا يرغبون في أن أكون.
هناك الكثير من الأحاديث التي تحدثت عن فضل الأم والأب ومن تلك الأحاديث ما يلي:
أن رجلًا سأل رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: “يا رَسولَ اللَّهِ، مَن أحَقُّ النَّاسِ بحُسْنِ صَحَابَتِي؟ قالَ: أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أُمُّكَ قالَ: ثُمَّ مَنْ؟ قالَ: ثُمَّ أبُوكَ”.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ، ثُمَّ رَغِمَ أنْفُهُ قيلَ: مَنْ؟ يا رَسولَ اللهِ، قالَ: مَن أدْرَكَ والِدَيْهِ عِنْدَ الكِبَرِ، أحَدَهُما، أوْ كِلَيْهِما، ثُمَّ لَمْ يَدْخُلِ الجَنَّةَ”.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “لن يجزيَ ولدٌ والدَه إلا أن يجدَه مملوكًا فيشتريَه فيعتقَه”.
وجاء رَجُلٌ إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ، وأستأذَنَه في الجهادِ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: “أحَيٌّ والداكَ؟ قال: نعمْ، قال: ففيهما فجاهِدْ”.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “رضا الربُّ في رضا الوالدينِ، وسخطُهُ في سخطِهما”.
سأل عبد الله بن مسعود رضي الله عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال: “أيُّ الأعمالِ أحَبُّ إلى اللهِ تعالى؟ قال: الصَّلاةُ لِوَقتِها، فقُلتُ: ثم أيُّ؟ قال: ثم بِرُّ الوالدينِ، ثم قُلتُ: ثم أيُّ؟ قال: الجِهادُ في سَبيلِ اللهِ عزَّ وجلَّ ولوِ استَزَدتُه لزادَني”.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “استوصوا بالنِّساءِ خيرًا، فإنَّ المرأةَ خُلِقَتْ من ضِلَعٍ، وإنَّ أعْوجَ شيءٍ في الضِّلَعِ أعْلَاهُ، فإنْ ذهبْتَ تُقِيمُهُ كسرْتَهُ، وإنْ تركتَهُ لمْ يزلْ أعوَجَ، فاسْتوصُوا بالنِّساءِ خيرًا”.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “أكملُ المؤمنين إيمانًا أحسنُهم خُلُقًا، و خيارُكم خيارُكم لنسائِهم”، وفي رواية أخرى: “إنَّ مِن أكمَلِ المُؤمِنينَ إيمانًا، أحسَنَهم خُلُقًا، وألطَفَهم بأهْلِه”.
وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ألا أحدِّثُكم بأَكبرِ الكبائرِ؟ قالوا: بلى يا رسولَ اللَّهِ، قال: الإشراكُ باللَّهِ، وعقوقُ الوالدينِ”.
هناك العديد من آيات القرآن الكريم التي تحدثت عن فضل الأب والأم ومن تلك الآيات ما يلي
قول الله تعالى: “وَإِذْ أَخَذْنَا مِيثَاقَ بَنِي إِسْرَائِيلَ لاَ تَعْبُدُونَ إِلاَّ اللّهَ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَقُولُواْ لِلنَّاسِ حُسْنًا وَأَقِيمُواْ الصَّلاَةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ ثُمَّ تَوَلَّيْتُمْ إِلاَّ قَلِيلًا مِّنكُمْ وَأَنتُم مِّعْرِضُونَ” (البقرة: 83).
وفي قول الله تعالى: “وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلًا كَرِيمًا وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا” (الإسراء: 23-24).