ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
قالت اللجنة المشرفة على المناظرات في انتخابات الرئاسة الأميركية، يوم الاثنين، إنها ستلجأ إلى تقنية “إسكات الميكروفون”، خلال المواجهة المرتقبة بين الرئيس دونالد ترامب ومنافسه الديمقراطي، جو بايدن، يوم الخميس المقبل، من أجل منع مقاطعة المناظرة.
ويرتقب أن تجري المناظرة في جامعة بيلمونت في ولاية تينيسي، وسيجري النقاش في 90 دقيقة، مقسمة إلى 15 دقيقة لكل محور على حدة.
وبحسب صحيفة “واشنطن بوست”، فإن اللجنة ستلجأ إلى هذه التقنية لأن المناظرة الأولى تعرضت لانتقادات واسعة بسبب ما طغى عليها من مقاطعة في النقاش، حتى أن المشاهدين وجدوا صعوبة في التركيز على الأجوبة.
وسيمنح كل مرشح دقيقتين اثنتين حتى يجيب على سؤال الصحفي الذي يدير الحوار، أما النقاش المفتوح فسيقام في محور خاص من محاور المناظرة.
لكن حملة الرئيس ترامب طالما عارضت منح من يدير المناظرة صلاحية إسكات الميكروفون، لا سيما بعدما أثير النقاش بشأن الفكرة عقب المناظرة الأولى.
ورغم ذلك، أكد مدير حملة ترامب، بيل ستيبين، أن المرشح الجمهوري ما زال يؤكد مشاركته في المناظرة المرتقبة مع بايدن.
وأضاف في بيان أن الرئيس ما يزال ملتزما بمناظرة بايدن، بغض النظر عما وصفه بـ”تغيير آخر دقيقة” من قبل اللجنة المشرفة التي تحاول تعزيز حظوظ مرشحها المفضل، في إشارة إلى المرشح الديمقراطي.