خطوات إصدار بدل تالف لبطاقة الهوية الوطنية قصة أقدم تاجر في سوق البحرين قضى 70 عامًا في التجارة ضربات أمنية لمروجي ومهربي القات والإمفيتامين بـ 3 مناطق 8 مزايا وخدمات يقدمها برنامج أجير مرتفعات مكة الجبلية واعتدال الأجواء تجذب الزوار والمعتمرين رصد بقع شمسية في سماء الشمالية عند الغروب حاسبة معرفة المدة المؤهلة لصرف منفعة التقاعد المبكر حريق في معمل بحي المشاعل بالرياض والمدني يتدخل القبض على 4 مخالفين لتهريبهم 165 كيلو قات في جازان إحباط تهريب 240 كيلو قات في جازان
قال العالم الوبائي الإيطالي الشهير رينو رابولي، الذي يدير أحد المختبرات العالمية لتطوير اللقاحات في إقليم توسكانة، إنه لا يستغرب لجوء الهيئة الطبية التي تشرف على علاج الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى استخدام مضادات الأجسام الجزيئية، إلى جانب عقار “ريمديسيفير”، رغم أن هذه المضادات ما زالت تحت الاختبار، مشيراً إلى أن إيطاليا رائدة في هذا المضمار الذي ثبتت فاعليته العالية منذ سنوات في مكافحة السرطان.
وأضاف رابولي، بحسب ما نقلت عنه صحيفة “الشرق الأوسط”، أن هذه المضادات هي التي يفرزها جهاز المناعة للقضاء على الفيروس، وهي تستخرج من دم المرضى الذين يتعافون لاستنساخ تلك الأقوى من بينها في المختبر.
وتوقع أن تبدأ التجارب السريرية على البشر في إيطاليا قبل نهاية العام الحالي، والمباشرة بإنتاج المضادات في مارس المقبل. وقال إن فريقه قرر التريث في الإنتاج لإفساح الوقت الكافي من أجل اختيار المضادات الأقوى التي تقتضي عدداً أقل من الجرعات، وبالتالي كلفة أدنى.
وأشار إلى أن الشركة الأميركية التي أنتجت المضادات التي يعالج بها الرئيس ترمب تجري تجارب سريرية على عدد محدود من المتطوعين، لكن النتائج التي ظهرت حتى الآن تشير إلى مستوى جيد من الفاعلية.
وكشف رابولي عن أن قرار معالجة الرئيس الأميركي بهذه المضادات التي تحاكي المضادات الطبيعية “ليس مستغرباً من الناحية العلمية. أنا مستعد لقبول مثل هذا العلاج لو كنت مصاباً بالفيروس”. ولم يستبعد، في حال تبينت فاعلية هذا العلاج على عدد محدود من المتطوعين، أن تقرر الوكالة الأميركية للغذاء والأدوية FDA السماح باستخدامه في الحالات الطارئة قبل نهاية التجارب السريرية.