ما الفرص الشرائية المتوقعة بأحياء الرياض بعد مشروع المترو؟ بدء العمل على إعداد الإستراتيجية العربية للأمن السيبراني ما هو التستر التجاري؟ التجارة توضح المنظمة الناجحة تحافظ على كوادرها البشرية ترامب: هل تعلمون لماذا لا يستطيع ماسك أن يصبح رئيسًا؟ القبض على سفاح ليبيا.. شنق والدته وقتل آخر بكلاشينكوف أكثر من 4 ملايين متر إجمالي الحدائق والمنتزهات الخضراء في الباحة الشؤون الإسلامية تختتم أكبر مسابقة لحفظ القرآن الكريم بالنيبال ضيوف برنامج خادم الحرمين الشريفين يؤدون مناسك العمرة احذروا الحليب غير المبستر
في تأكيد آخر على تورط مرتزقة تركيا ضمن الصراع بين أذربيجان وأرمينيا، أظهر مقطع مصور جديد أحد المقاتلين السوريين التابعين لفرقة الحمزة الموالية لأنقرة، في إحدى المناطق التي شهدت اشتباكات بين البلدين منذ أيام عدة.
وظهر في الفيديو الذي تناقله ناشطون سوريون وصحافيون أجانب على مواقع التواصل خلال الساعات الماضية، أحد المقاتلين، يستعرض الجثث، ويكيل للقتلى الذين بدوا على الأرض بلباسهم العسكري، الشتائم والأوصاف المبتذلة.
Another video filmed by a Syrian mercenary geolocated to Azerbaijan by @AKMcKeever
The mercenary identifies himself as a member of the Turkish-backed Hamza Division, Farouq Brigade, a group led by Abu Zaid. He brags about the corpses of the Armenian "pigs"https://t.co/uVWIDYQUSY pic.twitter.com/98WeRLvOin— Elizabeth Tsurkov (@Elizrael) October 10, 2020
كما أوضح مصور المقطع أنه من مجموعة أبو زيد، التي تقاتل ضمن لواء الفاروق التابع لفرقة الحمزة.
وكانت مجموعات مراقبة للصراع المسلح في ناغورنو كاراباخ نشرت في وقت سابق فيديو يظهر فيه مسلحون يتحدثون بلهجة سورية أثناء عمليات القتال في المنطقة. وقالت إن الفيديو لمرتزقة سوريين جلبتهم تركيا لمساندة أذربيجان في حربها ضد أرمينيا.
يذكر أن المرصد السوري لحقوق الإنسان كان أكد في أكثر من تقرير نقل تركيا لعناصر من الفصائل الموالية لها في سوريا إلى أذربيجان للقتال في إقليم ناغورنو كاراباخ المتنازع عليه مع أرمينيا، والذي يشهد منذ 27 سبتمبر الماضي اشتباكات عنيفة خفت حدتها السبت مع الإعلان عن التوصل إلى هدنة تخللتها خروقات عدة خلال الساعات الماضية.
كما أوضحت إحصائيات المرصد أن أكثر من 588 مقاتلاً من الفصائل السورية الموالية لأنقرة، قتلوا في المعارك خارج الأراضي السورية، وفي حروب لا ناقة لهم فيها ولا جمل.
فقد قتل 481 منهم في ليبيا و107 في إقليم ناغورنو كاراباخ الساعي للانفصال عن أذربيجان، فضلاً عن إصابة وفقدان الاتصال بالمئات منهم، بعد أن حولتهم المخابرات التركية إلى مرتزقة، في استغلال ولاء تلك الفصائل الكامل لتركيا، بالإضافة للإغراء المادي.
وبلغ تعداد المجندين الذين ذهبوا إلى الأراضي الليبية حتى الآن نحو 18 ألف مرتزق من الجنسية السورية، بينهم 350 طفلاً دون سن الـ18، في حين عاد منهم نحو 9300 إلى سوريا، بعد انتهاء عقودهم وأخذ مستحقاتهم المالية.
كما بلغ تعداد المقاتلين السوريين الذين جرى نقلهم إلى أذربيجان، ما لا يقل عن 1450.