لقطات من صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 5 رمضان
سمنة الأطفال خطر متزايد والوقاية تبدأ من المنزل
أعمال مكثفة في الرياض لتعزيز كفاءة شبكات السيول
الأسهم الأوروبية تغلق تعاملاتها على انخفاض
سلمان للإغاثة يوزّع 20 طنًّا من التمور في السودان
الأهلي يواصل تألقه آسيويًّا ويعبر الريان بثلاثية
بدء التسجيل للاعتكاف بالحرمين الشريفين غدًا
أكثر من 40 جولة لتطييب قاصدي المسجد النبوي يوميًّا
15 ليلة.. انطلاق النسخة الثانية من مركاز البلد الأمين غدًا
فيصل بن فرحان في قمة القاهرة: إعمار غزة مشروط ببقاء أهلها فيها ونرفض تهجير الفلسطينيين
يعاني الحكم السعودي من قلة إدارة المباريات في دوري الأمير محمد بن سلمان للمحترفين، وذلك بسبب كم الضغوطات التي يتعرض لها من قبل الأندية والإعلام الرياضي المحلي.
وكشف يوسف ميرزا نائب رئيس لجنة الحكام بـ الاتحاد السعودي لكرة القدم لـ برنامج “الدوري مع وليد” عن وصول تحذير من الاتحاد الدولي لكرة القدم “الفيفا” إلى نظيره الاتحاد السعودي لكرة القدم بعدم السماح للحكم المحلي بإدارة أي مباريات تابعة للفيفا خارج المملكة بسبب قلة المشاركة في إدارة المباريات المحلية.
وبسبب قلة إدارة المباريات، فإن الحكم المحلي مُهدد بعدم الحصول على الشارة الدولية التي تؤهله للمشاركة في إدارة المباريات خارج المملكة سواء كان في البطولات الآسيوية أو في البطولات التابعة للفيفا مثل كأس العالم للمنتخبات أو كأس العالم للأندية.
وفي وقت سابق، كشف الإسباني فيرناندو تريساكو رئيس لجنة الحكام في الاتحاد السعودي لكرة القدم، عن أن الحكم السعودي مثله مثل الحكم الأجنبي في القدرات الفنية، مضيفًا أن ما يفرق فقط هو قدوم الحكم الأجنبي إلى المملكة بالمال فقط وذلك عن طريق الاتفاق معه ومع طاقمه ودفع تكاليف استقدامه.
وتحدث تريساكو لـ برنامج “الدوري مع وليد” قائلًا: “الحكم السعودي مثله مثل الحكم الأجنبي ولا يُوجد بينهما فارق إلا بالمال، وهي التكاليف التي تُدفع لاستقدامه هو وطاقمه من خارج المملكة”.
وأضاف تريساكو: ” إذا أُصيب أي حكم سواء كان سعوديًا أو أجنبيًا بفيروس كورونا فبالطبع سيتم استبعاده، ولكن حاليًا الجميع بخير وكان هناك حكم سعودي أُصيب بفيروس كورونا من النخبة لكنه بأفضل حال الآن.
وواصل رئيس لجنة الحكام حديثه قائلًا: “حاليًا إصابات كورونا في أوروبا كثيرة، ومن الصعب استقدام حكام أوروبيين بالفترة الحالية، واستقدام الحكام سيكون من أمريكا الجنوبية وأمريكا الشمالية”.