تشكيل الأهلي المصري ضد استاد أبيدجان الجدعان: التضخم تحت السيطرة و526 مليار ريال الإنفاق على التعليم والصحة والبلديات والتنمية الاجتماعية بالأرقام.. كريستيانو رونالدو لا يتوقف عن التألق أرقام وتفاصيل ميزانية 2025 .. النفقات 1,285 مليار ريال والعجز نحو 2.3% من الناتج المحلي التشكيل الرسمي لمباراة السد والهلال الهلال يسعى لمواصلة تألقه ضد السد ولي العهد: ميزانية 2025م تؤكد التزام الحكومة بكل ما فيه منفعة للمواطن وتؤكد تعزيز قوة ومتانة الاقتصاد السعودي برئاسة ولي العهد.. مجلس الوزراء يقرّ الميزانية السعودية 2025 بإيرادات تريليون و184 مليار ريال المرور: 5 تعليمات مهمة لقيادة الدراجات الآلية بأمان إنذار أحمر لأهالي الرياض والمدني يدعو لتوخي الحذر
نوه أمير منطقة عسير، الأمير تركي بن طلال، بالجهود السخية التي توليها حكومة خادم الحرمين الشريفين -حفظه الله- لدعم تدريب وتأهيل وتوظيف أبناء وبنات الوطن، والمضي نحو تطوير المهارات والقدرات المهنية والمعرفية بين أوساط الباحثين والباحثات عن عمل، بما يسهم في رفع نسب التوطين ودعم مشاركة الكوادر الوطنية في مختلف مجالات وتخصصات سوق العمل.
وأكد أمير منطقة عسير خلال لقائه مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية ( هدف ) تركي بن عبدالله الجعويني، وعددًا من قيادات الصندوق، وذلك في مكتبه بديوان الإمارة، على تقديم كافة أوجه الدعم، في سبيل إلحاق أبناء وبنات المنطقة ببرامج تدريب وتأهيل تنعكس على إتاحة فرص توظيفهم دعمًا لخطط ومستهدفات التوطين المناطقي، وترفع مستوى الأداء والإنتاجية بين أوساط منشآت القطاع الخاص في المنطقة، تحقيقًا لتوجهات وتطلعات القيادة الحكيمة -يحفظها الله-.
وقدم الجعويني خلال اللقاء عرضًا لسموه، عن دور الصندوق خلال المرحلة المقبلة بما يتناسب مع متطلبات التطوير والتحسين، والبرامج والخدمات المقدمة للمنشآت والأفراد، والاستراتيجية الجديدة ومراحل ومبادرات تنفيذها، وإحصاءات عن سوق العمل في المنطقة.
واستعرض مدير عام “هدف”، مرتكزات التوجه الجديد للصندوق من خلال تمكين القطاع الخاص من توفير فرص وظيفية مستدامة للكوادر الوطنية، مع أهمية إشراكها في برامج تدريب وتأهيل نوعية، لتطوير مهاراتها وقدرتها المهنية والمعرفية، بما يضمن استقرارها وظيفيًا وينعكس على أداء وإنتاجية وأعمال المنشأة، بالإضافة إلى الموائمة بين مؤهلات الباحثين والباحثات عن عمل ومتطلبات واحتياجات سوق العمل، والعمل على مراجعة مخرجات برامج التدريب والتأهيل والتوظيف واستحداث برامج أخرى لرفع المستوى المهاري والتنافسي للقوى العاملة الوطنية، وقياس الأثر النهائي من الخدمات المقدمة، من خلال الاستقرار الوظيفي، والاستدامة، والأثر على الاقتصاد الوطني.