القمر يطل على سكان الكرة الأرضية بـ التربيع الأخير فما هو؟ نجوم الأخضر لـ”المواطن”: نعد الجماهير بالأفضل مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 641 سلة غذائية في عدن ولحج ريف: صدور نتائج الأهلية نهاية كل شهر ميلادي شروط تحمل الدولة لضريبة التصرفات العقارية إصابة وأضرار مادية إثر اصطدام حافلة في مكة المكرمة المنتخب السعودي يخسر افتتاحية كأس الخليج للمرة العاشرة ضبط 5927 دراجة آلية مخالفة خلال أسبوع رينارد: أتحمل مسؤولية هذه المباراة والدوسري رغب بالمشاركة طريقة إصدار وطباعة واستعراض بيانات رخصة القيادة عبر أبشر
أثار تنامي النفوذ السياسي والثقافي التركي قلق وكالات الأمن الهندية في كشمير، حيث تراقب الحكومة الهندية عن كثب الأموال والعلاقات السياسية المتدفقة بين تركيا وكشمير خلال الفترة الماضية.
وحسبما ذكر موقع “ذا برنت”، يعمل الآن عدد من الصحفيين، بينهم اثنان من أقارب الزعيم الانفصالي سيد علي شاه جيلاني، في مؤسسات إعلامية تركية ويتلقون دورات في الجامعات التركية.
ويبدو أن الاتجاه نحو التأثير التركي الأكبر بدأ مع نجاح المسلسل التلفزيوني التركي الشهير قيامة أرطغرل، الذي يحكي قصة تأسيس الإمبراطورية العثمانية.
ويستقطب المسلسل الجماهير في العديد من البلدان الذين يبحثون عن روايات بطولية حول شخصيات تاريخية يمكنهم التعرف عليها.
ينجذب العديد من الشباب الآن إلى هذه السلسلة ويرون أن الدين جزء من إنشاء الإمبراطورية العثمانية، وعلى الرغم من إطلاق المسلسل قبل سنوات، إلا أن شعبيته زادت خلال العام الماضي.
وبدأ النفوذ التركي المتزايد في كشمير بزيارة جنرالات الجيش الباكستاني إلى تركيا العام الماضي، وبدأت الأموال أيضًا تتدفق ببطء إلى كشمير من تركيا من خلال بعض المنظمات غير الحكومية ورجال الأعمال، وفقًا للموقع الإخباري.
وقد نما نفوذ تركيا في باكستان بشكل ملحوظ في السنوات القليلة الماضية ، وحرصت أنقرة على إثارة نضال تحرير كشمير في المحافل الدولية.
ومع ذلك، فإن أحد جوانب علاقة تركيا المتنامية مع الصين هو إغفال أنقرة إساءة معاملة بكين لأقلية الأويغور المسلمة التركية.