تنبيه هام للمواطنين السعوديين المتواجدين في جزيرة بالي الإندونيسية
سفير هولندا يزور مهرجان الملك عبدالعزيز للصقور 2025
الأفواج الأمنية تشارك في التمرين التعبوي لقطاعات قوى الأمن الداخلي (وطن 95)
سلمان للإغاثة يوزع سلالًا غذائية على الأسر في مخيم جباليا المدمر شمال قطاع غزة
لقطات من افتتاح متنزه Six Flags مدينة القدية
برد الأزيرق يدخل الأجواء السعودية ونصائح للتعامل مع الحالة
أنواع وثائق الملكية المتاحة في شبكة إيجار
تراجع أسعار الذهب اليوم عن مستوياتها القياسية
إنفيديا تستحوذ على حصة بقيمة 5 مليارات دولار في إنتل
الفتح يحقق فوزًا ثمينًا على الخليج في دوري روشن
كشفت مدينة الملك سعود الطبية، ممثلة بقسم اضطرابات التخاطب والبلع، عن استقبال نحو 500 حالة تأتأة سنويًّا، وذلك من خلال تقديم الخدمات التشخيصية والعلاجية للحالات ولجميع الأعمار.
وأكدت المدينة على لسان رئيس القسم مرام الحسين، تزامنًا مع اليوم العالمي للتأتأة، على أهمية عدم التهاون حال وجود تأتأة عند أطفالهم، والتي قد يكون فيها التلعثم حالة مزمنة وتستمر إلى مرحلة البلوغ، مشددة على ضرورة مراجعة ذوي الاختصاص، خصوصًا عندما يدوم الاضطراب لأكثر من ستة أشهر أو إذا أصبح مستمرًّا مع تقدم الطفل بالعمر.
وأوضحت الحسين بأن التأتأة تنتشر بمعدل 5 مرات أكثر لدى الذكور مقارنة بالإناث، ويؤثر اضطراب الكلام على 1% من البالغين، ويحتاجون إلى جلسات علاج تخاطب.
ونوهت بأن أعراض المصاحبة تتضمن وجود مشكلة في بدء كلمة أو حرف أو جملة، بالإضافة إلى التردد قبل نطق أصوات معينة، وتكرار الصوت أو الكلمة أو الحرف، وإطالة بعض الأصوات المحددة أثناء التحدث، وكذلك ارتجاف الفك والشفة، والنقر بالقدم على الأرض، وشد الوجه والجزء العلوي من الجسم عند التحدث.
وأشارت الحسين إلى أن التأتأه أو التلعثم هو اضطراب كلامي يعاني صاحبه من تكرار أو إطالة كلمات وحروف وعبارات، وربما يتوقف عن التحدث ولا يصدر أي صوت عند محاولة نطق حروف محددة وهو ما يسمى بالحبسة الكلامية، وهي أكثر شيوعًا عند الأطفال خلال مرحلة التطور اللغوي.