تركي آل الشيخ: الإبداع السعودي يبث محتواه في كل الأرض قنصلية السعودية في هونج كونج تحذر من إعصار شديد الخطورة العرب أول من ربطوا الزراعة والمواسم والمطر بالنجوم انخفاض الدولار من أعلى مستوياته في أكثر من 6 أشهر اللواء الدكتور صالح المربع مديرًا عامًّا للجوازات نصائح لتقليل السعرات الحرارية هل يُشارك نيمار مع الهلال بمونديال الأندية 2025؟ منتدى جائزة تجربة العميل السعودية 2025 خطوةٌ لتحسين جودة الخدمات ماذا يفعل الأخضر في ختام مرحلة الذهاب الدور الحاسم؟ رئيس الاتحاد عن شائعات الميركاتو الشتوي: من وحي الخيال
تسببت تصريحات الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، في جامعة السوربون خلال حفل تأبين المعلم صامويل باتي الذي قتل وقطع رأسه في أحد شوارع العاصمة باريس، حالة من الغضب على مواقع التواصل الاجتماعي في العالمين العربي والإسلامي، حيث دُشنت العديد من الحملات ضده.
ونشرت الفنانة أحلام صورة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ملطخة بآثار حذاء على وجهه، معلقةً بقولها: “أفيقوا إلا رسول الله حسبي الله عليك ونعم الوكيل، إلا حبيب الله محمد، محمد صلى الله عليه وسلم وينكم نايمين”.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قد قال: “صمويل باتي قُتل لأن الإسلاميين يريدون الاستحواذ على مستقبلنا ويعرفون أنهم لن يحصلوا على مرادهم بوجود أبطال مطمئني النفس مثله”.
وأضاف الرئيس الفرنسي: “لن نتخلى عن الرسومات والكاريكاتيرات وإن تقهقر البعض، سنقدم كل الفرص التي يجب على الجمهورية أن تقدمها لشبابها دون تمييز وتهميش، سنواصل أيها المعلم مع كل الأساتذة والمعلمين في فرنسا، سنعلم التاريخ مجده وشقه المظلم وسنعلم الأدب والموسيقى والروح والفكر!”.
ويمكن الاطلاع على تدوينة أحلام على إنستجرام عبر الرابط التالي هنا.
ويوم أمس، أكد الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية، الدكتور نايف فلاح مبارك الحجرف، أن تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون غير المسؤولة عن الإسلام والمسلمين تزيد من نشر ثقافة الكراهية بين الشعوب، ولا تخدم العلاقات القوية بين الشعوب الإسلامية وشعب فرنسا الصديق.
وأشار الحجرف إلى أنه في الوقت الذي يجب أن تنصب الجهود نحو تعزيز الثقافة والتسامح والحوار بين الثقافات والأديان تخرج مثل تصريحات إيمانويل ماكرون المرفوضة والدعوة للاستمرار في نشر الرسوم المسيئة للرسول الكريم عليه أفضل الصلاة و التسليم، داعياً قادة دول العالم والمفكرين وأصحاب الرأي لتحمل المسؤولية الكبرى التي تقع على عاتق كل من يسعي للسلام والتعايش، لنبذ خطابات الكراهية وإثارة الضغائن وازدراء الأديان ورموزها، واحترام مشاعر المسلمين في كل أنحاء العالم، بدلًا من الوقوع في أسر الإِسلاموفوبيا الذي تتبناه المجموعات المتطرفة.
زينو حسن
لعنة الله على حمار فرنسا لانني لااجد له اسم