مكتبة المسجد النبوي.. صرح علمي يعزّز حضور العربية في يومها العالمي
كأس العرب.. “فيفا” يعلن تقاسم السعودية والإمارات المركز الثالث رسميًا
الأمم المتحدة: انتهاكات في مخيم زمزم بدارفور ترقى لجرائم حرب
انطلاق فعاليات مهرجان شتاء طنطورة بمحافظة العُلا
السعودية: نتبنى دورًا محوريًا في تحسين أوضاع المهاجرين واللاجئين وتقديم الدعم الإنساني والإغاثي
ضبط 1652 مركبة مخالفة متوقفة في أماكن ذوي الإعاقة
الذهب يرتفع قرب ذروة قياسية
المغرب يفوز على الأردن ويتوج بـ كأس العرب 2025
تحطم طائرة أثناء هبوطها بمطار في نورث كارولينا شرق أمريكا
المغرب والأردن في نهائي كأس العرب.. التعادل 2-2 والاتجاه للأشواط الإضافية
أعلن وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، اكتمال استعدادات الوزارة من خلال تجهيز كافة المواقيت لاستقبال المعتمرين وفق البروتوكولات الصحية المعتمدة من الجهات المختصة.
ونوه آل الشيخ بالجهود التي تبذلها القيادة الحكيمة في ظل ما تمر به المملكة من تبعات جائحة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وبما تقوم به جميع القطاعات الحكومية من تسخير كافة الإمكانيات لتوفير سبل الراحة والطمأنينة والسلامة للمواطنين والمقيمين وضيوف الرحمن.
وأوضح أن الوزارة منذ صدور الأمر السامي الكريم بعودة العمرة تدريجيا , عملت على توفير كافة الاحتياجات والتجهيزات اللازمة لتوفير سبل السلامة لضيوف الرحمن وفق أعلى معايير الجودة والمواصفات عبر الشركات الوطنية المختصة بالتعقيم والنظافة.
وأوضح أن الوزارة تستنفر كافة طاقاتها لتقديم أفضل الخدمات لضيوف الرحمن في كل ما أسند إليها من مسؤوليات ومهام، مشيراً إلى أن عمل الوزارة في موسم العمرة يتركز في تهيئة المساجد والمواقيت وفق البروتوكولات الصحية، وتكليف عدد من الدعاة بالمواقيت للقيام بعمل التوعية الإسلامية، إلى جانب تكليف عدد من مراقبي الصيانة والتشغيل لمتابعة الأعمال وتقييم الخدمات المقدمة لضيوف الرحمن على مدار الساعة.
وفي ختام تصريحه رفع وزير الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد الشكر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين – حفظهما الله – على ما يوليانه من عناية ودعم مستمر لكل ما من شأنه خدمة الإسلام والمسلمين وتوفير كل الخدمات لضيوف الرحمن من الحجاج والمعتمرين والزوار، سائلا الله أن يديم على المملكة عزها واستقراراها وتقدمها وأن يصرف عنها الوباء والبلاء.