10 مراصد فلكية تتأهب لرصد هلال شهر شوال 1446هـ
الاتحاد الأوروبي يضخ 1.3 مليارات يورو في الذكاء الاصطناعي والأمن السيبراني
أمطار ورياح شديدة على منطقة حائل حتى الـ 11 مساءً
الاحتلال الإسرائيلي يدمّر 600 منزل خلال العدوان المستمر على جنين
خلال أسبوع.. ضبط 25362 مخالفًا بينهم 9 متورطين في جرائم مخلة بالشرف
المحكمة العليا تدعو إلى تحري رؤية هلال شهر شوال مساء اليوم
10 مشروبات صحية تقلل دهون البطن
لتحسين مستوى السكر في الدم.. تعرف على أفضل 5 أنواع شاي
أمانة جدة تهيئ المرافق العامة بمحيط 838 جامعًا ومصلى لصلاة عيد الفطر
تنبيه من حال مطرية على منطقة المدينة المنورة تستمر لساعات
قالت شركة سينوفاك بايوتك Sinovac Biotech الصينية إن لقاحها المُرشح ضد فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19) يبدو آمنًا لكبار السن، لكن الاستجابات المناعية الناتجة عن اللقاح كانت أضعف قليلًا من الأصغر سنًا.
وأعرب مسؤولو الصحة عن قلقهم بشأن ما إذا كانت اللقاحات التجريبية يمكن أن تحمي كبار السن؛ لأن أجهزتهم المناعية تتفاعل عادةً بشكل أقل قوة مع اللقاحات.
وقال ليو بيشينغ الممثل الإعلامي لشركة سينوفاك، إن لقاح كورونا المرشح للشركة لم يتسبب في آثار جانبية خطيرة في تجارب المرحلة الأولى والمرحلة الثانية المشتركة التي بدأت في مايو وشارك فيها 421 مشاركًا تبلغ أعمارهم 60 عامًا على الأقل.
ولم يتم نشر النتائج الكاملة ولم يتم إتاحتها لرويترز.
وتأتي أنباء اللقاح مع تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين واشتداد سباق اللقاحات عالميًا، لكن على الرغم من العلاقة غير المستقرة بين البلدين، قال الرئيس ترامب إنه سيعمل بشكل تعاوني مع الصين لإكمال لقاح فيروس كورونا.
وقد دخلت 4 لقاحات صينية من أصل 8 لقاحات في العالم في المرحلة الثالثة من التجارب.
وتناول 3 مجموعات من المشاركين جرعات منخفضة ومتوسطة وعالية من لقاح سينوفاك، وشهد أكثر من 90% منهم زيادة كبيرة في مستويات الأجسام المضادة.
وقال ليو إن مستويات الأجسام المضادة كانت أقل قليلًا في كبار السن مقارنة بنظرائهم الأصغر سنًا مؤكدًا على أن هذا يتماشى مع التوقعات.
ويعتبر كبار السن من بين الفئات السكانية الأكثر عرضة للإصابة بفيروس كورونا، بسبب ارتفاع معدلات الإصابة بالأمراض المزمنة فضلًا عن ضعف جهاز المناعة بشكل عام.
وهذا الانخفاض العام في جهاز المناعة يجعل ردود أفعالهم المناعية تجاه اللقاحات، أضعف.
ويُذكر أن لقاح سينوفاك يتم اختباره في البرازيل وإندونيسيا وقد دخل في المرحلة النهائية من التجارب البشرية لتقييم ما إذا كان فعالًا وآمنًا بدرجة كافية للحصول على الموافقات التنظيمية للاستخدام الجماعي.