تعليق الدراسة الحضورية في جامعة الطائف غدًا مدرب الفتح: فخور باللاعبين رغم الخسارة إنقاذ شخص علق في مرتفع جبلي بجازان الاتحاد في الصدارة.. ترتيب دوري روشن بعد الجولة الـ11 بثنائية.. الاتحاد يعبر الفتح ويتصدر دوري روشن السديس لمسؤولي وكالة المسجد النبوي: وحدوا الجهود لإثراء تجربة الزائرين سكني: العمل لا يزال قائمًا لإيداع مبالغ الدعم المسحل: نعترف بوجود أخطاء وفرصة تأهلنا للمونديال قائمة ولاء هوساوي تمزج الحداثة بعبق التراث بفن الديكولاج في بنان أبرز تجهيزات الطائرات المخصصة لنقل التوائم السيامية
على مدى تاريخها الطويل أخذت المملكة على عاتقها السعي لضمان حقوق الشعب الفلسطيني والعمل على حل القضية الفلسطينية، وقد تكللت جهود السعودية في صياغة المبادرة العربية التي تمثل الحل الأمثل للقضية الأكثر تعقيدًا في المنطقة.
ولا يمثل قرار فتح المملكة مجالها الجوي أمام الطيران القادم والمغادر من الإمارات إلى كافة دول العالم أي تغير في الموقف السعودي ولا يتخطى بأي حال من الأحوال لأية أمور أو التزامات أخرى ، حيث تم بناءً على طلب مباشر من أبو ظبي، وتمت الموافقة على هذا الأمر بناءً على رغبة الأشقاء الإماراتيين.
والأمر الواضح الذي لا يحتاج إلى تأكيد هو إتاحة المملكة مجالها الجوي أمام الطيران القادم إلى الإمارات أو المغادر منها لا يحمل أي رمزية أبعد كما قد يتخيل البعض، ولا يتجاوز في مفهومه كونه إجراءً قانونيًا روتينيًا لتسهيل العبور من خلال أجوائها، سواءً للطيران التجاري أو الخاص.
وأكد وزير الخارجية الأمير فيصل بن فرحان أن مواقف المملكة الثابتة والراسخة تجاه القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني لن تتغير بالسماح بعبور أجواء المملكة للرحلات الجوية القادمة لدولة الإمارات العربية المتحدة والمغادرة منها إلى كافة الدول.
وأضاف أن المملكة تقدر جميع الجهود الرامية إلى تحقيق سلام عادل ودائم وفق مبادرة السلام العربية.
والمملكة العربية السعودية دولة ذات سيادة وملتزمة نصًا وروحًا بما يجمعها مع أشقائها في المنطقة من اتفاقيات لا تتعارض مع القانون الدولي ولا تمس أمنها أو استقرارها كما أنها تتعامل مع طلبات عبور أجوائها من منطلقات قانونية وإجرائية بعيدًا عن أية اعتبارات سياسية من منطلق احترامها لالتزاماتها مع المنظمات الدولية ذات الصلة، بعيدًا عن أية محاولات لتصوير ذلك على نحو غير صحيح.