ليفربول يواصل تألقه ويعبر ريال مدريد بثنائية سكني: 3 حالات يحق فيها استرداد رسوم الحجز السديس يوجه بالتهيئة الدينية الإثرائية لصلاة الاستسقاء بالحرمين الشريفين غدًا الحد الأقصى لصرف الدفعات المعلقة في حساب المواطن بعد اعتزاله.. توني كروس يحصد جائزة جديدة بثنائية في الخالدية.. التعاون ينفرد بالصدارة الآسيوية ماتياس يايسله يُطالب إدارة الأهلي بحكام أجانب السند: مشروع قطار الرياض يعكس مدى تطور السعودية ورؤيتها الطموحة التذاكر تبدأ من 4 ريالات.. تعرف على آلية استخدام قطار الرياض وظائف شاغرة لدى البحر الأحمر للتطوير
سؤال ماهي أيام التبويض وكيفية حساب ايام التبويض بالهجري يطرحه الكثير من السيدات بغرض تحديد الأيام المناسبة للعلاقة الزوجية حتى يتم التخصيب والتلقيح وزرع البويضة في بطانة الرحم وبهذا يكون حدث الحمل.
أوضح موقع المواطن أن عملية الإباضة هي عملية طبيعية ربانية تحدث لجميع السيدات بداية من سن الخمسة عشر عام وحتى فترة انقطاع الطمث في منتصف الأربعين من عمر للسيدة.
كما أن لم تحدث إباضة بدون بلوغ السيدة وأتيان الدورة الشهرية لها، ومن المعروف أن الدورة الشهرية المنتظمة تأتي كل ثمانية وعشرون يوم عند أغلب النساء إلى أحيانًا تصل إلى اثنان وثلاثون يوم.
وهنا يمكن شرح الإباضة على أن واحد فقط من كلتا المبيضين ينتج بويضة واحدة ناضجة ومستعدة لمقابلة حيوان منوي سليم ونشيط لتخصيبها أثناء مرورها بقناة فالوب التي تحتاج إلى بضعة أيام للخروج منها متجه للرحم وهنا يتم التخصيب وتذهب البويضة لبطانة الرحم وهي مخصبة.
أيام الإباضة بشكل تقريبي هي عبارة عن ستة أيام خمسة منهم يسبقون يوم الاباضة نفسه وتكون السيدة في أعلى درجات الخصوبة بالإضافة إلى اليوم السادس والأخير وهو غالبًا يوم إطلاق البويضة من المبيض.
ننصح من تبحث عن حمل أن تتم العلاقة الزوجية بينها وبين شريكها في هذه الأيام الخمس مع استمرار العلاقة طوال هذه الأيام لضمان حدوث حمل.
كما يجب التنويه إلى أن الحيوان المنوي يمكنه الحفاظ على حياته لمدة خمس أيام بداخل رحم السيدة أما البويضة فعمرها الافتراضي هو يوم كامل أي أربعة وعشرون ساعة ويمكن أن تقل هذه الفترة إلى أثني عشر ساعة فقط لذلك يجب عن خروج البويضة من المبيض تجد الحيوان المنوي في انتظارها في كامل نشاطه حتى يتم التخصيب السليم.
في حالة مر يوم التبويض والخمسة أيام التي تسبقه ولم تقابل البويضة حيوان منوي سليم ونشط أو لم يستطيع الحيوان المنوي من اختراق البويضة وتلقيحها فإن تكون الفرصة قد ضاعت ولم يحدث حمل نهائياً بعد انقضاء أيام التبويض هذه الفترة يطلق عليها فترة الأمان.
يجب على السيدة أن تعرف أن أيام تبويضها تبدأ قبل حلول اليوم الرابع عشر من تاريخ بدء أول يوم في فترة نزول الطمث التي غالباً تكون خمس أو سبع أيام ولذلك يحجب الانتباه إلى الآتي:
في حالة كانت الدورة الشهرية تحضر للسيدة كل واحد وعشرون يوم فإن أيام التبويض وأفضل أيام للتخصيب والحمل هم اليوم الخامس والسادس والسابع وهو يوم التبويض.
في حالة كانت فترة الدورة الشهرية عند السيدة عبارة عن ثمانية وعشرون يوم فإن يوم التبويض لديها هو اليوم الرابع عشر تكون في أعلى درجات خصوبتها في الأيام الثاني عشر والثالث عشر والرابع عشر من فترة الدورة الشهرية.
أما إذا كانت الدورة الشهرية تأتي للسيدة كل خمسة وثلاثين يوم فغن أفضل أيام لحدوث الحمل لأن الخصوبة تكون عالية فيهم هم اليوم التاسع عشر والعشرون والواحد والعشرون وهو يوم التبويض.
على السيدة التي تستطيع حساب التبويض بالتقويم الميلادي أن تطمئن لأنها سوف تستطيع أيضًا أن تقوم بـ حساب ايام التبويض بالهجري لأن الفرق بين أيام التقويم الهجري والميلادي هو أسبوع واحد فقد فإذا كان يوم الاباضة لديكي يا سيدتي هو اليوم الرابع عشر بالتقويم الميلادي فإنه يوافق اليوم السابع من التقويم الهجري أو اليوم الواحد والعشرون بنفس التقويم.
لذلك من تقوم بحساب حملها عند حدوثهبالتقويم الميلادي وتريد تحويله إلى تقويم هجري فعليها التأكد من أن الفرق بين الحسابين ليس كبير بل هو سبعة أيام فقط لا غير.
مجرد القيام بـ حساب ايام التبويض بالهجري أو الميلادي فإن السيدة في يوم الإباضة تشعر بالآتي:
تزعم بعض السيدات أن الابتعاد عن أيام التبويض في إتمام العلاقة الزوجية هو وسيلة لمنع حدوث الحمل وتدعوا من حولها لاستخدام هذه الوسيلة منعًا من استخدام الوسائل الكيميائية أو المهبلية أو حتى الوسائل الطبيعية كالأعشاب.
ولكن يجب الانتباه إلى أن هذه الطريقة تشكل شيء من خطر حدوث حمل غير مرغوب فيه ولم يرتب له نتيجة حساب خاطئ لأيام التبويض.
ولأن الأطباء النساء والتوليد أقروا أن من الصعب حدوث حمل في الفترة التي تسبق نزول الحيض والتي تسمى فترة الأمان وهذا يطبق على السيدات التي طمثهن منتظم ويأتي كل ثمانية وعشرون يوم، ولكن أقروا بإمكانية حدوث حمل في الفترة التي تلي الانتهاء من فترة الحيض التي تكونخمس أو سبع أيام.
ولكن هذه القاعدة لم تتطبق على السيدات التي تعاني من دورة شهرية غير منتظمة فبالتالي لم يستطيعوا تحديد أيام خصوبتهم وأيام تبويضهم وفترة الأمان بالنسبة لهم ولذلك على جميع السيدات اللائي لا يرغبن في حدوث حمل اتباع الموانع الفموية أو الموانع المهبلية.