ماجد السيحاني يحصل على الدكتوراه
إنذار أحمر في الرياض.. عواصف ترابية ورياح نشطة
إخلاء طبي لمواطن من أوردو التركية إلى السعودية
إزالة أكثر من 3400 طن من المخلفات في مليجة
خطوات عرض شهادة الميلاد الرقمية للأسر الحاضنة عبر أبشر
شرورة أعلى درجة حرارة اليوم بـ 31 مئوية وطريف 2 تحت الصفر
تنافسية جائزة أفضل محتوى رقمي تستقطب 50 ألف صوت خلال 24 ساعة
تعليم الرياض يتصدر جوائز معرض إبداع 2025 بـ 39 جائزة كبرى وخاصة
القبض على 13 مخالفًا لتهريبهم 195 كيلو قات في عسير
خطيب المسجد النبوي: الحوادث والأمراض تكفر الذنوب وتستدعي التوبة وتحفز على الصدقة
في أول تعليق لها على ما يتردد حول الحشد العسكري التركي على الحدود، أكدت اليونان أن هذا الأمر لا يعدو كونه دعاية داخلية يرددها نظام أردوغان لدغدغة مشاعر مواطنيه وإشغالهم عن المشاكل والأزمات التي أحدثها على المستوى الداخلي.
وقال المتحدث باسم الحكومة اليونانية، ستيليوس بيتساس، لقناة OPEN، إن المعلومات المتعلقة بنقل دبابات تركية إلى الحدود اليونانية في منطقة إيفروس غير مؤكدة وتشكل دعاية.
وتابع بيتساس:”أولًا، لم يتم تأكيد المعلومات حول نقل المعدات، وهذا على ما يبدو جزء من الدعاية التركية لأسباب داخلية. بالإضافة إلى ذلك، فإن رقم الدبابات المذكور ليس بالقدر الذي يمكن أن يغير بشكل كبير ميزان القوى في إيفروس”.
وفي حديثه عن وقف التصعيد، أشار إلى أن المقترحات التي قدمها الأمين العام لحلف الناتو، ينس ستولتنبرغ، تتعلق بإجراء محادثات على المستوى الفني فقط، وتجري دراستها.
وأضاف: “لم يتم تحديد موعد لعقد اجتماع (يوناني – تركي) واحد، سواء على مستوى الناتو الموسع أو على المستوى الثنائي. وعلى أي حال، لن تكون هناك بداية لسير الاتصالات، ولن تجري أي مناقشات طالما بقيت سفينة الأبحاث التركية في شرق البحر الأبيض المتوسط وغيرها من السفن التركية”.
وأضاف: يجب على تركيا أن تثبت عمليًا أنها تقف مع الحوار والقانون الدولي.
من جانبه شدد نائب الرئيس التركي، فؤاد أقطاي، على أن أنقرة لن تتخلى عن الأولويات الأمنية الخاصة بها وبالقبارصة الأتراك في شرق المتوسط، وسط تصعيد التوتر بين تركيا واليونان.
وجاء ذلك في تغريدة نشرها أقطاي على حسابه في “تويتر” اليوم الأحد، تعليقًا على انطلاق مناورات عاصفة المتوسط المشتركة بين تركيا و “شمال قبرص”، التي لا تعترف بها أي دولة باستثناء تركيا نفسها.