القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
وظائف شاغرة لدى معهد الطاقة
الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال الحج
التعاون يغادر دوري أبطال آسيا 2 بخسارته من الشارقة الإماراتي
البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
استشهاد 13 فلسطينيًّا في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ورفح
على أرض المملكة.. يتجسّد تحدي الأبطال في بطولة سباق الفورمولا1
السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
وتابع أنه من المعروف أن النشاط الشمسي يأخذ أشكالاً عدة، ولكن في العادة يتم تركيز الانتباه على البقع الشمسية حيث يتم حساب عدد النوى المظلمة لها والتي تنتشر أثناء قياس الدورة الشمسية حتى مع اختفاء البقع فإن الشعيرات المغناطيسية تكون منتشرة على قرص الشمس، والتي بعض الأحيان تنهار وتضرب سطح الشمس وتتسبب في حدوث انفجارات تسمى ” توهجات “هيدر”.
وبشكل عام فإن الأيام التي تكون فيها الشمس خالية من البقع لا يمكن أن تحدث عندما تكون الشمس في ذروة نشاطها، ولكنها شائعة الحدوث خلال فترة انخفاض النشاط الشمسي وهي المرحلة المعاكسة من دورة البقع الشمسية.
وأضاف أنه بدون وجود بقع شمسية سوف تنخفض التوهجات وانبعاثات الكتل الإكليلية (غاز متأيّن) وسيقابل ذلك تناقص في الأشعة فوق البنفسجية وانكماش طبقة الهليوسفير التي تحيط بنظامنا الشمسي، إلى جانب ذلك فإن الأشعة الكونية تخترق الجزء الداخلي لنظامنا الشمسي بشكل أسهل نسبياً.
جدير بالذكر أنه في الآونة الأخيرة رصدت علامات من الدورة الشمسية القادمة حيث بدأت البقع الشمسية من الدورة الجديدة (25) تظهر من وقت لآخر، مبشرة بنهاية الحد الأدنى لنشاط الشمس ولكن من الواضح أن الأمر لم ينته بعد، فمن المحتمل جداً حدوث مزيد من اختفاء البقع الشمسية في الأيام والأسابيع المقبلة.