الناقة الزرقاء.. أعدادها قليلة وطباعها نادرة وألوانها كدخان الرمث رياح شديدة على الشمالية حتى السادسة مساء عبدالعزيز بن سلمان يشترط صرف راتبين مكافأة للعاملين بمصنعي الفنار والجهاز لحضور الافتتاح 4 خدمات إلكترونية جديدة لـ الأحوال في أبشر منها شهادة ميلاد بدل تالف محمية الملك سلمان تدشّن مخيم الطويل وسط التشكيلات الجبلية تحت رعاية عبدالعزيز بن سعود.. تدشين 15 خدمة جديدة في أبشر بملتقى التحول الرقمي الأظافر الصناعية قد تؤدي إلى إصابة بكتيرية أو فطرية موعد صرف المنفعة التقاعدية الأمن العام: احذروا التصريحات المنسوبة إلى مسؤولين بشأن الفوركس وظائف شاغرة لدى متاجر الرقيب في 6 مدن
تواصل حملة الجمعية السعودية الخيرية لمرض الزهايمر “ما نسينا وش عطيتو” التي بدأت مطلع سبتمبر الجاري بالتزامن مع اليوم العالمي للزهايمر، تنظيم عدد من المحاضرات التوعوية والتثقيفية بدعم من مؤسسة سليمان صالح العليان الخيرية، وقد بثتها على برنامج “بيرسكوب” من حسابها على تويتر @saudialzheimer.
وألقت الدكتورة نسرين جستنية، استشاري طب الشيخوخة في مدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني، محاضرة يوم الخميس 3 سبتمبر بعنوان “الخرف والزهايمر.. ضرورة التشخيص المبكر.. والأعراض الشائعة لمصاب الزهايمر”.
كما ألقى الدكتور هاشم بالبيد، عضو اللجنة العلمية استشاري طب الشيخوخة بمدينة الملك عبدالعزيز الطبية للحرس الوطني، محاضرة يوم الأحد 6 سبتمبر تحت عنوان “العناية بمرضى الزهايمر”، من أهم محاورها تأثير مرض الزهايمر، ومساعدة الأهل والمجتمع على فهم المرض، والتخطيط لمستقبل مرضى الزهايمر صحيًّا.
وفي السياق ذاته ألقت الدكتورة منى عبيد، عضو مجلس الإدارة عضو اللجنة العلمية استشاري المخ والأعصاب بمدينة الملك فهد الطبية، محاضرة بعنوان “الجانب الطبي” بتاريخ 9 سبتمبر.
ومن المحاور التي طُرحت في المحاضرة الأدوية المستخدمة لعلاج أعراض وسلوكيات مريض الزهايمر، والمشاكل الصحية الشائعة لدى مرضى الزهايمر، كما تستمر المحاضرات كل يومَي أحد وأربعاء حتى منتصف شهر أكتوبر 2020م، وركزت الحملة على بث ونشر الرسائل التوعوية التي تهدف إلى نشر الوعي لدى القطاعات والأفراد على حد سواء، وتعرِّف بالطرق المساعدة على تقليل خطر الإصابة بمرض الزهايمر من خلال تغيير نمط الحياة، واتباع أسلوب صحي متميز. وكذلك الحث على تقديم وتعزيز الرعاية الصحية لمرضى الزهايمر وذويهم، فيما ترى الجمعية أن الشهر العالمي لمرض الزهايمر فرصة لمقدمي الرعاية والممارسين الصحيين والكتّاب والإعلاميين وأفراد المجتمع كافة للعمل على رفع مستوى الوعي بالمرض، وخلق مجتمع واعٍ بمرض الزهايمر.