اشتري بثقة.. “دار الأميرات” وجهتك لمستحضرات العناية الأصلية لأشهر الماركات العالمية
إقفال طرح أبريل ضمن برنامج الصكوك المحلية بـ 3.710 مليارات ريال
السعودية تتصدر إقليميًّا وتحقق المرتبة 9 عالميًا في المجال الجيومكاني
إطلاق 32 كائنًا فطريًا في محمية الملك خالد
انطلاق مناورات التمرين الجوي المختلط علم الصحراء – 2025 في الإمارات
طيران ناس يتسلم الطائرة الجديدة الثالثة في 2025 من طراز A320neo
ضبط مخالف دخل بمركبته في الفياض والروضات بمحمية الملك عبدالعزيز
السديس يدشن المسابقة العلمية القرآنية تزودوا بجوائز مالية
سبب تسمية موسم المراويح بهذا الاسم
شرط رئيسي للحصول على رخصة الوساطة العقارية
خسر الجنيه السوداني نحو 42 في المئة من قيمته خلال 10 أيام حيث بلغ الدولار الواحد 260 جنيهًا في تداولات أمس الأربعاء مقارنة بـ180 جنيهًا قبل نحو 10 أيام، وسط ذهول كبير في أوساط التجار والمتعاملين من السرعة الفائقة التي تنخفض بها عملة السودان.
وقال أحد التجار إنهم يتلقون على مدار الساعة طلبيات كبيرة دون تحديد أي سقف لسعر الجنيه السوداني مما يعني أن هنالك جهات كبيرة تمتلك سيولة ضخمة تضارب في سوق العملات.
وأوضح التاجر أن السوق يعمل على 3 مستويات يتمثل الأول في جهات كبيرة لا تظهر في السوق إطلاقًا وتضخ عبر وسطاء كميات ضخمة من السيولة التي توزع على “السريحة” العاديين الذين ينفذون أوامر الشراء، بحسب سكاي نيوز.
وإضافة إلى المشتريات الداخلية، هنالك جهات عديدة تنشط في شراء تحويلات المغتربين في الخارج وتسليمهم مقابلها بالجنيه السوداني عبر وكلاء يعملون في الداخل خارج المنظومة المصرفية الرسمية.
ولم يستطع (م.ن)، وهو أحد “السريحة” الذين يعملون في وسط الخرطوم، تحديد حجم التداولات اليومية، لكنه قال إن هنالك تعطشًا كبيرًا للحصول على أي دولار في السوق وبأي ثمن كان، مشيرًا إلى أنهم عندما يجدون بائعاً لكميات كبيرة يساومونه بلا حدود.