لقطات من تتويج ميلان بلقب كأس السوبر الإيطالي بالرياض ريال مدريد يعبر مينيرا بخماسية في كأس ملك إسبانيا 3 مزايا لبرنامج استبدال الوقود السائل ميلان يقلب الطاولة على الإنتر ويحصد السوبر الإيطالي بالرياض أول حالة وفاة بشرية بإنفلونزا الطيور في أمريكا فيروس جديد ينتشر في الصين فهل نقلق؟ عقوبة المنصات المعلنة عن وحدات ضيافة دون ترخيص ترامب يدعو إلى ضم كندا توطين وتطوير تقنية الباعث الضوئي الأزرق بالسعودية فاتح تريم: الشباب بحاجة إلى التدعيم
حذر استشاري جراحة التجميل الدكتور أحمد غريب، سيدات المجتمع من الاعتقاد الخاطئ بأن عمليات شفط الدهون هي لإنقاص الوزن أو علاج السمنة المفرطة والسيلوليت.
وأوضح في تصريحات لـ”المواطن”، أن الهدف من عملية شفط الدهون هو إزالة الدهون الزائدة في مناطق معينة في الجسم، من أجل تحسين مظهر الجسم من ناحية جمالية وللتقليل من محيط الخصر بالإضافة إلى محيطات مناطق أخرى في الجسم.
وتابع قائلًا، أن عملية شفط البطن تعتبر من أكثر الحلول العملية التي تقضى على مشكلة دهون البطن والتي تعد من الدهون المزعجة والعنيدة والتي ترتبط أيضًا بالكثير من الأمراض الخطيرة كالإصابة بالسكري وضغط الدم المرتفع ، وبالتالي فإن هذه العملية تهدف إلى التخلص من الدهون العنيدة والتي تتراكم في منطقة الخصر والبطن لتعيد إلى تلك المنطقة مظهرها الجذاب وتعمل على إخفاء الكرش.
وخلص الدكتور غريب إلى القول “للأسف هناك الكثير من السلوكيات الغذائية الخاطئة التي تؤدي إلى تراكم الدهون وزيادة السعرات الحرارية ومنها الإكثار من المشروبات الغازية والمشروبات التي تحتوي على نسب عالية من السكر الأبيض الضار، حيث تصب هذه السكريات في منطقة البطن وتؤدي إلى تراكم الدهون بها، تناول أطعمة الدهون بكثرة، عدم الحركة والرياضة مما أدى إلى زيادة معدلات تراكم الدهون في منطقة البطن والخصر.
كذلك اتباع الحميات منخفضة البروتينات مما يتسبب في انخفاض مستويات الحرق في الجسم وتراكم الدهون في منطقة البطن والخصر خصوصًا، وبالنسبة للنساء فإن انقطاع الطمث لديهن يؤدي إلى انخفاض مستوى هرمون الاستروجين مما يسبب تحول الدهون للتخزين في منطقة البطن”.
وكان طبيب من جنسية عربية في أحد المراكز الطبية الأهلية بحفر الباطن قد تسبب في إحداث مضاعفات صحية لـ4 مواطنات سعوديات، بعد قيامه بإجراء عملية شفط الدهون لهن، حيث تسببت العملية التي أجراها الطبيب في مستشفى آخر بمشاكل صحية لدى المواطنات ودخول بعضهن إلى المستشفيات الحكومية.