هل يوجد دعم للمطلقات في مساند؟
انطلاق الجولة الـ25 من دوري روشن بـ3 مباريات غدًا
5 أشياء يجب تجنبها أثناء القيادة في المطر
إحباط تهريب 59,210 أقراص خاضعة لتنظيم التداول الطبي في جازان
أكثر من 14 ألف زيارة تفتيشية لـ الزكاة والضريبة خلال فبراير
القبض على 8 مخالفين لتهريبهم 190 كيلو قات في عسير وجازان
خسوف كلي للقمر الجمعة المقبل
ضبط 7 مخالفين لاستغلالهم الرواسب في تبوك
ابنة الرئيس الفلبيني السابق: والدي اقتيد قسرًا إلى لاهاي
توقعات بمواصلة البنوك السعودية نموها بأسرع وتيرة خليجيًّا في 2025
أطلقت وزارة الثقافة استبياناً شاملاً لعموم منسوبي القطاع الثقافي السعودي تحت عنوان “قاعدة البيانات الثقافية” عبر منصة إلكترونية مخصصة تُتيح لجميع القوى والكوادر الفاعلة في القطاع المشاركة وتسجيل بياناتها المهنية والشخصية.
وفتحت الوزارة باب التسجيل من خلال المنصة الإلكترونية هنا لحصر بيانات المشتغلين في القطاع الثقافي والاستفادة منها في تصميم مشاريع ثقافية استراتيجية، ولتحقيق أعلى مستوى من التواصل مع الفنانين والمثقفين في مختلف التخصصات الإبداعية التي تشمل؛ الأفلام، واللغة والترجمة، والكتب والنشر، والموسيقى، والمسرح والفنون الأدائية، والأدب، والفنون البصرية، والأزياء، والمكتبات، والتراث، والمتاحف، وفنون العمارة والتصميم، وفنون الطهي.
وتسعى وزارة الثقافة من الاستبيان إلى معرفة مكونات المجتمع الفني والثقافي السعودي بمختلف أطيافه ومساراته الإبداعية، عبر إنشاء قاعدة بيانات ثقافية وطنية موحّدة على مستوى المملكة تستكمل بها جهودها الداعمة للمجتمع الثقافي ومعرفة طبيعة وحجم المشاريع والكيانات التي يمكنها استيعاب الطاقات الفنية والثقافية المحلية التي تشمل مؤسسات المجتمع المدني وما يرتبط بها من مشاريع ثقافية غير ربحية.
وتعد “قاعدة البيانات الثقافية” الأولى من نوعها على مستوى المملكة، وسيتم بناؤها على عدة مراحل عبر المنصة الإلكترونية، حيث خُصّصت مرحلتها الأولى لحصر البيانات المهنية والوظيفية الأساسية للفنانين والمثقفين، على أن يتبعها مراحل تفصيلية تشمل مختلف الشؤون المرتبطة بالمجتمع الفني والثقافي المحلي.
وتضع وزارة الثقافة التواصل الفعّال مع منسوبي القطاع الثقافي السعودي بمختلف مساراته، أساساً لتصميم مشاريعها الاستراتيجية، انطلاقاً من إيمانها بأهمية تعزيز فعالية المجتمع الثقافي وتمكينه من أجل القيام بأدواره المهمة لخدمة الثقافة السعودية ولتحقيق إحدى الركائز الرئيسية لرؤية السعودية 2030 والمتمثلة في بناء مجتمع حيوي.