عدم صيانة أنظمة الوقاية من الحريق مخالفة توجب العقوبة
مؤشر سوق الأسهم السعودية يغلق مرتفعًا عند مستوى 11194.02 نقطة
إلغاء عدة إشارات في الشرقية لمعالجة الاختناقات المرورية
مؤشر ستاندرد آند بورز 500 على وشك الدخول بمرحلة سوق هابطة
فريق عمل توثيق تاريخ كرة القدم السعودية يبلغ الأندية بوثيقة المصطلحات والتعريفات
إضافة خدمة الشحن milaha inta gulf express إلى ميناء الملك عبدالعزيز
أمطار في 7 مناطق وحائل أعلى كمية بـ 21.2 ملم في موقق
طريقة كتابة الاسم التجاري المتوافق مع النظام الجديد عند تقديم الطلب
محمد بن ناصر يدشّن مشروع حملة الأمير سلطان بن عبدالعزيز للتوحد
الداخلية: غرامة تصل إلى 100 ألف ريال حال تأخر الإبلاغ عن أي حاج أو معتمر لم يغادر بعد انتهاء مدة إقامته
أقر رئيس جامعة بيشة الدكتور محمد بن محسن صفحي الحوافز المادية والمعنوية التشجيعية للكليات وأعضاء هيئة التدريس وطلاب وطالبات الدراسات العليا بهدف تشجيع حركة النشر العلمي في إطار تحقيق رسالة وأهداف الجامعة في هذا المجال للعام الجامعي 1442هـ.
وقال عميد البحث العلمي بـ جامعة بيشة الدكتور عامر بن مترك بن سياف إن الحوافز التي تمنح بعد تحكيم الأبحاث والترجمة من لجان متخصصة، تأتي انطلاقًا من رؤية المملكة 2030 في تعزيز الخبرات البحثية وتوطين العمل البحثي وتجويد مخرجاته بما يضمن التحول للاقتصاد المعرفي ويعزز الخطى الحثيثة لزيادة عدد الجامعات السعودية المدرجة ضمن أفضل الجامعات في التصنيف الدولي.
وأوضح أن الحوافز تتضمن جوائز النشر العلمي للأفراد وتشتمل على 5 جوائز، حيث تمنح الأولى للباحث الأكثر نشرًا في منافذ النشر العالمية (ISI)، وتُقدم الثانية للباحث الأكثر نشرًا في منافذ النشر العالمية (Scopus)، بينما تمنح الثالثة للباحث الأكثر نشرًا في مجلات العلوم الإنسانية، وذلك في منافذ النشر المعترف بها من قبل المجلس العلمي بجامعة بيشة، فيما تمنح الرابعة لطالب الدراسات العليا الأكثر نشاطًا بحثيًا، وتحصيليًا، وخدمة للمجتمع، أما الخامسة تمنح لطالبة الدراسات العليا الأكثر نشاطًا بحثيًا وتحصيليًا وخدمة للمجتمع.
وأضاف عميد البحث العلمي بـ جامعة بيشة أن هناك جوائز للنشر العلمي للكليات تمنح للكلية العلمية التي تحصل على أكثر عدد أبحاث منشورة لأعضائها في منافذ النشر، كما تم تخصيص جوائز للباحثين المتميزين في مجال الترجمة وتمنح لعضو هيئة التدريس الذي قام بترجمة كتاب في مجال تخصصه العلمي أو ثقافة التخصص.