القبض على مواطن لتكسيره زجاج مواقع انتظار حافلات بالرياض
الدراسة عن بُعد في الشرقية.. غدًا
الدرعية يحصد لقب دوري الدرجة الثانية
هيئة المقيّمين المعتمدين تحيل 3 مخالفين للنيابة العامة
برعاية الملك سلمان.. أمير الرياض يكرم الفائزين بجائزة الملك فيصل لعام 2025
الداخلية تطلق “منصة تصريح” للحجاج والعاملين في خدمتهم خلال موسم الحج
عودة الإثارة إلى جدة.. الفورمولا 1 تُشعل حلبة الشوارع الأسرع في العالم
التعاون ضد الشارقة غدًا في إياب نصف نهائي دوري أبطال آسيا 2 لكرة القدم
فيصل بن فرحان يبحث التطورات في المنطقة مع نظيره الإيراني
إنفاذًا للأمر الملكي.. تسليم الفوزان والشايع وسام الملك عبدالعزيز من الدرجة الرابعة
احتفلت منظمة الصحة العالمية باليوم العالمي لسلامة المرضى، يوم أمس الخميس؛ بهدف تحقيق 5 أهداف وهي تعزيز الفهم العالمي لسلامة المرضى وتكثيف مشاركة الجمهور في مأمونية الرعاية الصحية والنهوض بإجراءات عالمية تهدف إلى تحسين سلامة المرضى والحد من الأذى الذي يصيب المرضى.
ويترسخ أصل هذا اليوم في المبدأ الأساسي للطب، عدم الإضرار في المقام الأول، واعتماد إستراتيجيات متعددة لتحسين سلامة العاملين الصحيين والمرضى.
وحول سلامة المرضى، قال استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور ياسر عبدالعزيز في تصريحات إلى “المواطن”: إن سلامة المرضى تعني حصول المريض على العناية التشخيصية والعلاجية والصحية دون أي متاعب أو مضاعفات أو مشاكل، سواء من قبل الكادر العلاجي أو إدارة المستشفى إذ تعد سلامة المرضى إحدى أهم أولويات منظومة الصحة باعتبارها حجر الأساس في منظومة الخدمات الصحية.
وبيّن أن المركز السعودي لسلامة المرضى في السعودية يعد أحد مبادرات منظومة الصحة لتحسين الرعاية الصحية، وإنفاذًا لإحدى أهم مبادرات برنامج التحول الوطني في القطاع الصحي، حيث يمثل المركز المرجعية الوطنية في جميع الأمور المتعلقة بسلامة المرضى والحد من الأخطاء الطبية، ويعمل على وضع الإستراتيجية الوطنية لسلامة المرضى، والتأكد من تناغمها مع مبادرات برنامج التحول الوطني في القطاع الصحي.
وتابع عبدالعزيز أن مناسبة اليوم السابع عشر من سبتمبر كل عام تستهدف جميع المرضى، والممارسين الصحيين، في جميع الأقسام والتخصصات بجميع مستشفيات العالم بهدف رفع معايير سلامة المرضى إذ يتم التركيز في هذا اليوم على عدد من الموضوعات في مختلف المجالات منها الصيدلة، والجودة، ومكافحة العدوى، والمختبرات، والتمريض، والأشعة، والأسنان، والجراحة، بالإضافة إلى التوعية بأهمية الإبلاغ عن الأعراض الجانبية للمرضى.