الهلال يتغلب على الخليج بثلاثية نظيفة
بعد 90 عامًا من انقراضه.. هيئة تطوير محمية الملك سلمان تعيد 153 من المها العربي
الهيئة العامة للإحصاء تنظم أعمال المنتدى السعودي للإحصاء في الرياض
مطار طريف يحصل على التصريح البيئي للتشغيل
الوباء الصامت يهدد أهالي الخرطوم
غدًا.. انطلاق التجارب الحرة لجائزة السعودية الكبرى stc للفورمولا1
الاتفاق يتغلّب على الرياض ويكسر سلسلة التعثرات
تعليم الطائف: فتح التسجيل بالنقل المدرسي للعام المقبل وإعفاء ذوي الإعاقة
سلمان للإغاثة يقدم مستلزمات ومستهلكات طبية طارئة لتعزيز قدرات مستشفى غزة الأوروبي
ضبط مواطن أشعل النار في أراضي الغطاء النباتي بمحمية طويق الطبيعية
احتفلت منظمة الصحة العالمية باليوم العالمي لسلامة المرضى، يوم أمس الخميس؛ بهدف تحقيق 5 أهداف وهي تعزيز الفهم العالمي لسلامة المرضى وتكثيف مشاركة الجمهور في مأمونية الرعاية الصحية والنهوض بإجراءات عالمية تهدف إلى تحسين سلامة المرضى والحد من الأذى الذي يصيب المرضى.
ويترسخ أصل هذا اليوم في المبدأ الأساسي للطب، عدم الإضرار في المقام الأول، واعتماد إستراتيجيات متعددة لتحسين سلامة العاملين الصحيين والمرضى.
وحول سلامة المرضى، قال استشاري طب الأسرة والمجتمع الدكتور ياسر عبدالعزيز في تصريحات إلى “المواطن”: إن سلامة المرضى تعني حصول المريض على العناية التشخيصية والعلاجية والصحية دون أي متاعب أو مضاعفات أو مشاكل، سواء من قبل الكادر العلاجي أو إدارة المستشفى إذ تعد سلامة المرضى إحدى أهم أولويات منظومة الصحة باعتبارها حجر الأساس في منظومة الخدمات الصحية.
وبيّن أن المركز السعودي لسلامة المرضى في السعودية يعد أحد مبادرات منظومة الصحة لتحسين الرعاية الصحية، وإنفاذًا لإحدى أهم مبادرات برنامج التحول الوطني في القطاع الصحي، حيث يمثل المركز المرجعية الوطنية في جميع الأمور المتعلقة بسلامة المرضى والحد من الأخطاء الطبية، ويعمل على وضع الإستراتيجية الوطنية لسلامة المرضى، والتأكد من تناغمها مع مبادرات برنامج التحول الوطني في القطاع الصحي.
وتابع عبدالعزيز أن مناسبة اليوم السابع عشر من سبتمبر كل عام تستهدف جميع المرضى، والممارسين الصحيين، في جميع الأقسام والتخصصات بجميع مستشفيات العالم بهدف رفع معايير سلامة المرضى إذ يتم التركيز في هذا اليوم على عدد من الموضوعات في مختلف المجالات منها الصيدلة، والجودة، ومكافحة العدوى، والمختبرات، والتمريض، والأشعة، والأسنان، والجراحة، بالإضافة إلى التوعية بأهمية الإبلاغ عن الأعراض الجانبية للمرضى.