القبض على مواطن لنشره إعلانات حملات حج وهمية ومضللة بمكة المكرمة
فريق البلسم الطبي يصل سوريا استعدادًا لإجراء 95 عملية جراحية
وظائف شاغرة لدى معهد الطاقة
الجوازات تبدأ بإصدار تصاريح دخول العاصمة المقدسة إلكترونيًا للمقيمين العاملين خلال الحج
التعاون يغادر دوري أبطال آسيا 2 بخسارته من الشارقة الإماراتي
البحر الأحمر الدولية تكشف عن “لاحق”.. أول جزيرة سكنية خاصة للعيش برفاهية في المملكة
استشهاد 13 فلسطينيًّا في قصف إسرائيلي على بيت لاهيا ورفح
على أرض المملكة.. يتجسّد تحدي الأبطال في بطولة سباق الفورمولا1
السديس يهنئ منسوبي ومنسوبات الرئاسة بتفريغهم لملاك شؤون الحرمين
بتوجيه وزير الداخلية.. ترقية 10112 فردًا من منسوبي حرس الحدود
حذر استشاري الأدوية الدكتور إبراهيم الزاكي، الأفراد الذين يتناولون بعض الأدوية مثل أدوية الحساسية والنفسية ومضادات الهستامين وغيرها التي لها انعكاسات مسببة للنوم بتجنب قيادة السيارة؛ لأنها تسبب الشعور بالتعب والإنهاك وتراجع قدرة سائق السيارة على القيام بأي رد فعل أثناء القيادة مما قد يعرضه- لا سمح الله- إلى وقوع حادث.
ونصح الدكتور الزاكي، الأشخاص الذين يتطلب منهم قيادة السيارة الأفضل تناول الدواء في مرحلة ما بعد القيادة أي آخر الليل بعد التزام المنزل، وفي حال كان لابد من تناول الدواء في موعد يتوافق مع قيادة السيارة التوقف عن السياقة في حالة الشعور بالنعاس وصعوبة في التركيز أو حدوث اضطرابات في الرؤية؛ حتى لا يقع الشخص في مشكلة كبيرة.
وحول كيفية معرفة الأدوية المؤثرة على قيادة السيارة اختتم قائلًا: عادة يوضع على العلبة رمز تحذيري، عبارة عن سيارة داخل مثلث أحمر صغير، كما يشار لذلك في النشرة الخاصة به داخل العلبة، فحاليًّا ثلث الأدوية الموجودة تقريبًا تحمل رمز التحذير من السياقة عند تناولها، لذا يجب المرضى قراءة نشرة الأدوية بإتقان.
وفي السياق، حذرت الجمعية الألمانية لطب الحوادث من قيادة السيارة تحت تأثير الأدوية لارتفاع خطر وقوع حادث.
وأوضحت الجمعية أن الأدوية التي تؤثر على المخ، تتسبب في انخفاض القدرة على التصرف السليم، ومنها على سبيل المثال الحبوب المُنومة والمُهدئة، وعقاقير العلاج النفسي، وأدوية ارتفاع ضغط الدم، وقطرة السعال، التي تحتوي على مادة الكوديين.
وأضافت الجمعية أن خطر الحوادث يرتفع مع الأدوية، التي تسبب انخفاضًا شديدًا في نسبة السكر بالدم أو ضغط الدم أو التي تتسبب في خفض القدرة على الإدراك أو الحركة.
كما أن الأدوية التي يتناولها المرء من تلقاء نفسه مثل أدوية نزلات البرد، التي تساعد على النوم، تُشكل خطورة هي الأخرى، لتأثيرها المهدئ، ما قد يتسبب في خفض القدرة على التركيز عند قيادة السيارة.
كما أن للأدوية المحتوية على مضادات الهستامين لعلاج الحساسية تأثير مُنوم، فضلًا عن أن أعراض الحساسية المتمثلة في نوبات العطس يمكن أن تتسبب هي الأخرى في خفض القدرة على الانتباه والتركيز أثناء القيادة.