مصر تدين العملية العسكرية الإسرائيلية في جنين الملك سلمان وولي العهد يعزيان رئيس منغوليا في وفاة الرئيس الأسبق استشاري يحذر: جفاف العين مرض مزمن وليس عرضًا مؤقتًا السوق المالية: إدانة “ارتياد القابضة” وتغريمها 6.12 ملايين ريال كايو سيزار يصل الرياض لبدء مشواره مع الهلال فيصل بن فرحان يلتقي الرئيس اللبناني لقطات من وصول فيصل بن فرحان إلى لبنان القبض على 3 أشخاص لتهريبهم 24896 قرصًا خاضعًا لتنظيم التداول الطبي مراكز وخدمات صحية وإسعافية لخدمة ضيوف الرحمن بالمسجد الحرام 1.5 مليون مستفيد من مبادرات سمة في المسؤولية الاجتماعية
عندما يرزقنا الله بنعمة الصداقة الوفية التي تدوم طويلاً ولا يعمها الحقد أو الكراهية فقد نحتاج إلى كتابة أجمل كلام عن الصديق الحقيقي الوفي المخلص من أجل التعبير عن مكانته العالية التي يحتلها في قلوبنا.
من أجمل كلام عن الصديق الحقيقي الوفي هو الآتي:
قد لا يمكن لي أن امنع عثرة قدمك
لكن يمكن لـــــــــــــــــــي مد يدي
كي لــــــــــــــــــــــــــــا تهوي..
قد لا تمعــــــــــــنا أحلام أو آمال
لكن أســـــــــــــــــــــــقي آمالك
كي لـــــــــــــــــــــــــــــا تذوي..
قد لا يخلو لي طعم شراب تشربه
لكني أرجــــــــــــــــــــــو أن تنهل
مما يــــــــــــــــــــــــــــــــــــروي..
قد لا يعجبنـــــي رأي منك ومعتقد
أو قول ينبــــــــــــــــــع عن خطأ
أو عـــــــــــــــــــــــــــــن سهو…
لكني أصغي إكـــــرامًا لصداقتنا
كي يبقى مــــــــــــــــوصولاً أبدًا
حبل الـــــــــــــــــــــــــــــــــــصفو
الصداقة لـــــــــــــــــــلدفء
لم يبق لنا ســـــــــوى جرحنا
وحــــــــــــــــــــــــــــــــــــده
ربما يحنو حـــــديد على قلبنا
ربما توقـــــــــــــــظ الصداقة
وهي نـــــــــــــــائمة، حلمنا
هاتوا قليلاً مــــن الزعفران
ونسيـــــــــــــــــــــــــان قلب
وترتيلة الـــــــــــــــــــمؤمنين
وجمرة اخــــــــــــــــــطائكم
وحــــــــــــــــــــــــــــــــــدها
فالصــــــــــــــــــــــداقة للدفء
للخفق في قلبها وهي تبكي لها
مثلما يستعيد الــــــشتاء تأويله
مثلما… وحــــــــــــــــــــــــده
يهمس فـــــــــــــــــــي روحها
إنها دفتــــــــــــــــــر الأصدقاء
لئلا تنـــــــــــــــــــــــــام.. وحدها
ليس الصديق الذي تعلو مناسبه
بل الصديق الذي تزكو شمائلة
إن رابك الدهر لم تفشل عزائمه
أو نابك الهم لــــم تفتر وسائله
يرعاك في حالتي بعد ومقربة
ولا تغبك من خــــير فواضله
لا كالذي يدعــــي ودا وباطنه
بجمر أحقاده تـــــــعلي مراجله
يذم فعل أخيه مــــــــظهرًا أسفًا
ليوهم الناس أن الحزن شامله
وذاك منه عــــــداء في مجامله
فاحذره واعلم بأن الله خاذله
لي صاحب كنت آمل نفعه
سبقت صواعقه إلى صبيبه
رجيته للنائــــــبات فساءني
حتى جعلت النائبات حسيبه
ولما سألــــــت زمانه إعناته
لكن سألـــــــت زمانه تأديبه
وعسى معوجة يكون ثقافه
ولعل ممرضه يكون طبيبه
يا من بذلت له المحبة مخلصًا
في كل أحوالــــــــي وكنت حبيبه
ورعيت ما يرعى وملت إلى الذي
وردته همته فـــــــــــــكنت شريبه
شاركته فــــــــــــــــــي جده ورأيته
في هزله كفئي فـــــــــــــــكنت لعيبه
أيام نسرح فــــــي مراد واحد
للعلم تنتجع الــــــــقلوب عريبه
وكذاك نشرع فـــــي غدير واحد
يصف الصغاء لــــــوارديه طيبه
أيسووني من لـــــــم أكن لأسوءه
ويريبني من لـــــــم أكن لأريبه
ما هكذا يرعى الصديق صديقه
ورفيقه وشقـــــــــــــيقه ونسيبه
أأقول شعرًا لا يــــــعاب شبيهه
فتكون أول عـــــــــــائب تشبيبه
ما كل من يعطي نصيب بلاغةٍ
ينسيه من رعي الصديق نصيبه
أنفست أن أمررت عند خصاصة
سبب الثراء ومــــــــا وردت قليبه
إني أراك لدى الـــــــورود مواثبي
وإذا بدا أمـــــــــــــــــر أراك عقيبه
ولقد رعيت الخصـــــب قبلي برهة
ورعيت من مرعى المعاش جديبة