حليب الإبل في رمضان إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
سلمان للإغاثة يوزّع 1.188 سلة غذائية لذوي الاحتياجات الخاصة في عدن
ضبط طبيب وافد خالف أنظمة مزاولة المهن الصحية وإحالته إلى الجهات الأمنية
ملايين المصلين يؤدون صلاة التراويح في المسجد الحرام ليلة 26 رمضان
فوائد الشمر والينسون للمعدة
يعاني من اعتلالات نفسية.. ضبط مواطن أطلق النار على 3 مركبات في الرياض
اللواء الودعاني يتفقد القطاعات والمراكز الحدودية ومنفذ الرقعي في الشرقية
إيقاف تصريف 2,5 طن منتجات دواجن مغشوشة في الأسواق
مؤشرات الأسهم الأمريكية تغلق تداولاتها على ارتفاع
ضبط قائد مركبة لممارسته التفحيط في الرياض
يبدو أن حالة الجدل التي ارتبطت باسم يوسف والي وزير الزراعة المصري في عهد الرئيس الأسبق حسني مبارك لم يتوقف حتى بعد وفاته بسبب تداول صورة ومعلومات حول القبر الذي دفن فيه يوم السبت الماضي.
وعلى مدى سنوات تواجده في السلطة وبعد تنحي الرئيس مبارك كان يوسف والي مثارًا للجدل بسبب ما تردد حول دوره في استيراد بذورة فاسدة ومسرطنة من اسرائيل فيما لم يتم محاكمته كباقي وزراء مبارك وذلك لأنه لم يكن في المنصب حين تمت الإطاحة بالنظام حيث شغل منصب وزير الزراعة خلال الفترة من 1982 وحتى عام 2004 وهي أطول مدة شغلها وزير زراعة في مصر.
وبحسب وسائل الإعلام المصرية فإن الجدل حول المقبرة تمحور في جانبين، أحدهما خاص بمساحتها التي بلغت حوالي نصف فدان أكير من 2000 متر، وكذلك تصميمها المكون من طابقين.
وقال أحد الأهالي إن المقبرة بنيت تقريبا قبل حوالي 20 عاما من الآن، وهي مكونة من طابقين وتضم مقبرة المستشار والي أمين ميزار، وتحفها أشجار الظل.
وأوضح أن المقبرة الموجودة في منتصف مباني القرية، مكونة من طابقين، والعلوي منهما عبارة عن استراحة للسيدات، تستخدم في المناسبات بدلا من الجلوس أمام المقابر، حيث تجري قراءة القرآن بداخلها.
وشغل يوسف والي مناصب قيادية في الحزب الوطني الذي تم تفكيكه بعد الثورة كما شغل مناصب في البنوك والقطاعات الاقتصادية الهامة.