عملية نوعية.. إحباط تهريب 79 ألف قرص مخدر بجازان أمير الرياض يرعى حفل الزواج الجماعي الثامن بجمعية إنسان وزارة الصناعة تُطلق برنامج التدريب التعاوني للطلاب الجامعيين جامعة الحدود الشمالية تُعلن عن وظائف أكاديمية شاغرة لجنة البنوك السعودية الإعلامية: احذروا منتحلي المؤسسات الخيرية والشخصيات الاعتبارية وكالة الأنباء السعودية توقّع مذكرة تفاهم مع “نوفا” الإيطالية لأول مرة من 13 عامًا.. جنبلاط في قصر الشعب بدمشق منصة مساند: 4 خطوات لنقل خدمات العمالة المنزلية حساب المواطن: 3 خطوات لتغيير رقم الجوال العالمي يزيد الراجحي يسيطر على جولات بطولة السعودية تويوتا ويتوج باللقب للمرة الرابعة
وثق الإعلامي محمد الهمزاني، المتخصص في معالم وبيوت الرياض القديمة، قصة الطفل الذي غادر الرياض بعمر 12 سنة فقيراً وعاد إليها مليونيراً، وسبب استدعائه من قبل الملك عبد العزيز بعد شراء مزرعة شقيقته.
التاجر الذي غادر مدينته في 12 من عمره فقيرا وعاد إليها مليونيرا.وبخه الملك عبدالعزيز بسبب جرأته في الصفقات التجارية. (ابن سيار) الذي انطلق في تجارته من البحرين ثم أصبح من أهم تجار الرياض. لا يقرأ ولا يكتب ويعتمد في تعاملاته المالية على (الثقة)
رابط الحلقةhttps://t.co/SoJNXSUWlC pic.twitter.com/pBpQgXO0Riقد يهمّك أيضاً— محمد الهمزاني (@mhamazni) September 11, 2020
واستضاف الهمزاني عبر قناته على “يوتيوب” علي ابن رجل الأعمال محمد بن سيار، والذي كشف أن والده غادر مع جده إلى الأحساء ورفض العودة نهائياً، مضيفاَ أنه عمل مع إحدى العوائل 4 سنوات ورفضوا منحه رواتبه.
وأشار إلى أن والده ذهب إلى البحرين وعمل مع عائلة لمدة 4 سنوات، وكوّن رأس مال من رواتبه واشتغل في التجارة.
وأضاف أنه ذات مرة اشترى “تنك دهن” وتفاجأ بأن التنك خربان، ومن ثم قامت الحرب العالمية الثانية وظلت بريطانيا تبحث عن الدهن لدهن البنادق وباعه لهم بـ 5 أضعاف السعر الذي اشتراه به.
وأضاف أن والده بعد عودته إلى المملكة اتجه إلى الاستثمار في العقار، وكانت البداية بشراء مزرعة من شقيقة الملك عبد العزيز بالأقساط بقيمة 300 ألف ريال، وعندما علم المؤسس بذلك استدعاه وطلب منه إلغاء البيعة لأنه لن يستطيع سداد المبلغ، ولكنه أصر على إتمامها.
وكشف أنه في عهد الملك سعود تم هدم منزله للمنفعة العامة وتعويضه بمبلغ كبير مكّنه من سداد أقساط المزرعة، وبعد تولي الملك فيصل الحكم كان يبحث عن أرض كبيرة لتوسعة المقابر التي دُفن فيها الملك عبد العزيز، ووقع الاختيار على أرضه الواقعة جنوب الرياض بالقرب من حي غبيرة وتم منحه مبلغاً كبيراً جداً.